🍁فصل اثنين وعشرون🍁

2.6K 141 12
                                    


يل تنشد اعله الحال جنك متدري
ضيم وقهر يفلان خلصته عمرري
.
٠٠۩___♣..✪..♣___۩٠٠
.

في صباح اليوم التالي
...
لم يكن كا كل يوم صباح بل كان سيء وكأن لم يقسم لهذه المملكه ان تبقى سعيده تنظر كيت لنفسها بفرح وتلك الابتسامه تشق وجهها لتتوسع اكثر عندما لمحت نيكولاس دالفه لغرفتها صدح صوته الهادء ولازالت هالت البرود تحيطه قال"هيا الفطور جاهز"اومئت له لتدني منه ماسكه يده لتقول"كنت انوي ذهاب لك و اخبارك "لم يجبها فقط اكتفى بامساك يدها ليخرجا من غرفه

....  

وتخرج بنفس الوقت ميلاني من غرفتها فهما بنفس طابق خاص بنيكولاس وقعت اعينها على ايدهما متشابكه ولم تهتز بل اكتفت بتجاهلهما لكن اوقفها صوت كيت قائل" ايتها البشريه انحني لسيدك "ارتفع حاجب ميلاني فلا تنكر تفاجئها كيف بحق الله تتكلم بهذه بثقه

...

اجاب نيكولاس مقاطع جو مشحون" دعك منها عزيزتي لنذهب "حضنت كيت يد نيكولاس لتنظر ميلاني نحو ضهرهما عاضه شفتها سفليه تكتم ضحكتها قالت مع نفسها" تشعريني وكأنك تحتظنين نيوتن"

.......

جلسو على مائدة الافطار وكانو كلهم موجودين ماعدى ميلاني و سيڤار لتقول ميا"اين هما"ليجيبها ماكس "ذهبت مع ميلاني ولا اعلم اين فهي لم تجبني" تحدثت لتقاطعها كيت قائله بغضب"لن تموت على ايت حال "

تفاجئت ميا من كلامها لتتمتم" كنت فقط اتاكد ان اكلت فطارها"قالت كلامها بصوت خافت لكن سمعوها ليجيب فيلب"لقد رايتهما في مطبخ القصر أي افطرا وتوجها خارج القصر"ابتسمت ميا له شاكرته على جوابه ليرد لها ابتسامه

....

وفي منتصف فطورهم دلف احد الحرس ليحني رأسها قائل "جلالتك لقد وجدنى جثت احد الحرس ليليين "سعلت كيت بلماء بعد كلامه لتتكلم بصدمه" كيف.... اقصد كيف ومن قتله نيكولاس مالذي اسمعه "تعجبو من تصرفها ماعدى نيكولاس الذي أجاب" ابحثو عن فاعل ولو كان تحت الارض"

اومئ له حارس ليخرج من قاعت الطعام لتنهض كيت ناويه الخروج لكن امسك نيكولاس بيدها "الى اين "زيفت ابتسامتها قائله" اشعر بتعب "همهم لها لتخرج
اردف ماكس" وجهها مصفر حتى في الامس لم تكن هكذا"لم يجب احدهم عليه بل فقط ركزو بنظرات نيكولاس هادئه لقد تأكد الان

.........
....
..

تذمرت سيڤار وهي تبعد عن اقدمها اغصان شجر "ميلاني ذكريني عندما نعود لكي..... اقتلع راسك" اجابتها ميلاني بهمهمات لتسال سيڤار "لم تخبريني الى اين نذهب" توقفت ميلاني لتجيب "بمسار اشجار سوداء" نظرا لبعضهما بصمت لتسفق سيڤار قائله "هذا رائع ميلاني لقد فهمت حقا لا اعرف كيف اشكرك"

رفيقه من نوع اخر (قيد التعديل) Where stories live. Discover now