Every family has secret... ————————————————————————-
فتحت عينيها ببطء من اشعة الشمس التي ازعجتها نهضت لتقوم بروتينها ثم ارتدت ملابسها التي كانت عبارة عن شورت ازرق و قميص يظهر نصف معدتها باللون الأصفر مع حذاء رياضي ابيض و قميص مفتوح ابيض... مع ملمع شفاه الذي تستعمله يوميا...حزمت حقيبتها وجهزتها للتخييم ثم نزلت الى الطابق السفلي لتجد التصريح موضوع في المكان الذي تركته مع توقيع والدها و ورقة ملاحظة صغيرة مكتوب فيها" تاليا ستبقى عند فيولا(ام ادم) لانه لدي رحلة عمل استمتعي ،احبك، امك" ابتسمت بخفة لتخرج من المنزل.. (ملابسها بالتقريب)
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
وجدت ادم الذي كان ينتظرها عند باب منزله ،لاحظت كيف رمق ملابسها بسخط و استياء لكنها لم تعر للموضوع اهمية ،مشو مع بعض بصمت بعد ان اكتفوا لإلقاء تحية الصباح فقط منذ ان تعرفوا على بعض وهما يرافقان بعضهما بصمت فدائما ما تجده ينتظرها رغم عدم قربهما حتى صارت تنتظره هي احيانا ،لم تنسى بكاءها في حظنه البارحة لكنها تجاهد لكي لا تفكر بالموضوع لانها تشعر بالحرج عندما تفعل ،وصلوا الى المدرسة ليجدوا بيلا و ألكس ينتظرونهما حيث فرحا عندما رأوها قادمة..
ماري:)
جلس الجميع مكانه في الحافلة حيث جلست مع بيلا وورائنا ادم و ألكس اما قبلنا فكانت تجلس تلك الافعى كايتي مع احدى صديقاتها.. مرت مدة والجميع يمرح الا اربعتنا حيث كان كلن منا يستخدم سماعته ويستمع الى الاغاني ،نزعت سماعتي عندما خاطبتني كايتي قائلة: ماري سمعت انكم اقمتم حفلة البارحة... انها تشير الى مشاجرة والدي كالعادة كنت سأظهر غضبي لولا امساك بيلا ليدي و كأنها تحذرني بدون ان يلاحظ اي احد نظرت لها بنصف عيني فوجدتها لازالت مغمضة عينيها "غريبة" انها تحيرني ،سيطرت على اعصابي ثم قلت ببرود:اجل كانت خالية من العاهرات لهذا ام ادعوك ،اسفة،لست اسفة..... كانت سترد لولى صوت ألكس الذي جعلها ترمقه بسخط.. ألكس بملل: اهتمي بمأخرتك كايتي...
..... بعد وصولنا انقسمنا من قِبل المشرفين الى مجموعات لنأتي بلحطب من اجل اشعال النار في الليل ،ثم قمنا بتركيب الخيام حيث ان كل خيمة تضم شخصين وبالتأكيد الشخص الذي معي هي بيلا .بعد انتهائنا حضرنا الطعام و الآن نحن جالسون بشكلٍ دائري حول النار نلعب لعبة "صراحة او جرأة" كل صف شعل النار الخاصة به بينما المشرفون فعلوا المثل...
