اشتياقي

665 21 5
                                    

بيت ابو أحمد^^^°
رحمه : اني راح اروح ل استاذ عصبي خلي نضحك علي
ناز: قصدج رايح تجيبين ملك الموت وتجين
رحمه: اصلا. هو من زمان ملك الموت مو جديده علي ههههه
ايه : يلا روحي على مااختار ملابس حتى تجين تغيرن هل شكل هذا
رحمه : يلا نطلق ......
علي تاخذنه نطلع اخذنه لمكان حلو
علي : مابيه حيل روحي من يمي
رحمه : مو البنيه ضايجه لوحدها متتعوده هيج
علي: يا بنيه ؟؟!
رحمه: شبيك نسيت صديقتي
علي : هاا ي يلا حضرن نفسجن نص ساعه ونطلع
رحمه: يسسس
علي: وحمسسسس
رحمه : شردت من يمه اخاف يبطل ميطلعنه
ورجعت يم البنات يلاا خلصن بسرعه قبل نطلع
ناز: يلا عليج ايه انتي كمليها
واني راح اكمل هسه
ايه : كملنه وطلعنه وصار بوجهي وعلي وتصرفاته المختلفه حتى خواته مستغربات منه
لك انت علي الاعرفك مخلي وجه وأسلوب جديد لنفسه فعلاً من الممكن أن يكون الانسان بوجهين
حسيت بحقارته وشبهته بلحيه الممكن تنزع جلدها وتطلع بجلد جديد
سلمت علي وطلعنه
اخذنه للسينما وطول الفيلم نظراته تكون حوالينه
رجعنه بعد مااكلنه واشترينه
كسر حاجز الصمت وكال
علي :ايه انتم ليش متعيشون هنا
ايه: احنا مستقرين بلندن وعيشتنه ودراستنه هناك
نمط حياتنه مختلف
علي: هممم يجوز تفكرين تستقرين هنا 
ايه: اي يمكن اذا ازوج عراقي راح ابقه ويا
علي: بگلبي حيل فرحت يمكن هي اول مره انعجب ببنيه بحياتي
كتلها اي ان شاءالله تلكين هل شخص اليناسبج
رجعنه للبيت

:
:
:
:
: ايه: من رجعنه للبيت شفت سيارة بيها حمزه حسيت قلبي ح يوقف من الفرحه
كلت بنفسي هسه اذا علي يشوفه يموته
رحمه: شافتني رتبكت
رحمه: شبيج شكو
ايه: اخوني هنا شوفيهم
علي : ليش متنزلن
رحمه: ايه نست موبايله بلسينما روح جيبه
علي : شهل ثو.. ماكمل الكلمه
وكال يلا رايح اشوفه وين
ونزلنه وعلي راح
رحمه: روحي يلا ل خوانج شوفيهم وتعالي بسره
ايه: عندي فؤادٌ يكادُ الشوقُ ينزعُه
وليس يَدْري بما تُخْفيه أضلُعُهُ
يظلّ ظمآنَ مطوياً على حُرَقِ
إن باتَ يُبصِرُ ماءً وهو يمنعُهُ
ما شئت يا ليلُ فامدُدْ من دجاكَ فقد
لاحتْ تباشيرُ صُبْحٍ حان مطلعُهُ
يا أيها البدرُ كم يرعاكَ ذو سهَرٍ
ما زلتَ بالبعدِ في قربٍ تُروّعَهُ
لله درُّكَ كم يدعوكَ ذو كلَفٍ
بانٍ تُجيبُ دعاهُ حين يَسمَعُهُ
بينا يَرى قدرَهُ نَزْراً فيؤنِسُه
حتى يرى وُدَّهُ جمّاً فيُطْمِعهُ
فهل سبيلٌ على حِفظِ الزّمانِ لهُ
إلى المُثولِ بنادٍ منكَ يرفَعُهُ
يتبع..

فصليه الظلام والنور Where stories live. Discover now