روايه احببت منقذي (داعش)
(بقلمي) أنا :اساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
........................وچلمة الخوف الذليلة تظل غريبة
تظل مثل بوسة حلم من غير خد
وهمي دنيا إنبعت بيها بغيرك انتَ
و شنهي معناة الجرح من غير دم
________________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكيرهو توصله بس مايدخل ويجاوب شويه وسمعنه صوت رمي قوي كلبي كام يرجف والاحداث والاصوات اجت براسي من الصوت صرت ارجف بمكاني
________________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹دنيا:- من سمعت صوت الرمي وقوي عبالك بالبيت اذكرت كل الصار وياي بالموصل ورجعلي الصداع النصفي والاصوات والوجع كلشي رجع لراسي كلبي كام يرجف واني ارجف بمكاني للحظه عصرت ايد بأيد ودموعي صارت تجري وارجف بمكاني صحت واني لازمه راسي قوي :- اخخخخخخخ يااااا الله
صاحت زهور:-عززززة بعيني دنياااا
كلها كامت اجت زهور لزمتني واني ارافس واصيح من وجع راسي وابجي:- ااااااخ كااافي كاااافي زهوووور رااااسي ااااااخخخخ باااااباااااا
اصيح وكلها تصيح شبيها شبيها وزهور لازمتني ابجي واصيح:- ز ز زهور رم رمي رمي راسيي رررراسي اخخخخخخ
ابجي واصيح واريد اضرب راسي نور وزهور لازمات اديه وكلها انخبصت شكو وشبيه واني الصداع الصابني وصلني الموت صاحت زهور:- بس كووووولو خلي يووووكفوون الرميي تخبللللت خليييي يوووكفووون
لازمات اديه وزهور حاضنتني واني تخبلت تخبلت زايد واصيح:- ااااااخ ماااامااااا رااااااسي ااااااخ ررررررراه
مامكمله وزهور خلت ايدها ع حلكي واصيح اختنكت وجهي صار احمر صاحت جدتهم:- ولج وخري ايدج اختنكت الفرخه شمالها شجرالها
جاوبتها زهور وهيه تبجي وياي:- ماكو شي بس من صووت الرميي نوووورررر اتصلي بأحمدد خلي يجيب الابره وياااا استعجلييي حالتها ادهوررت
نور:- فاطمه بس تعاااي اللزميهاااا اتصل بأحمد فدووه
كامت واجت لزمت ايدي فاطمه وزهور حاضنتني وتبجي واني اريد اصرخ واصيح ومخليه ايدها ع حلكي متت طلعت روحي راسي انفجر اتصلت نور بأحمد:- احمد وين انت فدوه جيب ابره دنيا بدربك رجعتلها الحاله وتدهورت حالتها اسستعجل

BẠN ĐANG ĐỌC
احببت مُنقذي(داعش)
Tiểu Thuyết Chungهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...