روايه احببت منقذي (داعش)
(بقلمي) أنا : اساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
....................
أسد شباچ حسنك لو تعديت
و أضيف إتراب جدمك وردة البيت
و أسئلك لو طفح حسنك بالعيون
حلو بطبعك يل اغنج لو تحليت
والمك لمة الخاطر بالعتاب
واسئلك من عطشتك ليش ماجيت
________________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)
دلتني ام راهب ع الغرفه رحت دخلت ع غرفتها بيها جربايه نفر صرت ادور ع شيلتها حسيت ع أحد لزمني من زندي حيل توجعت ودرت وجهي:- اخخخ منو هاي شكو
درت وجهي شفتها نبراس لازمتني من زندي ونابته اضافرها قوي واني فرفحت روحي خازرتني وكالت
________________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹
دنيا:- من درت وجهي عليها شفتها نبراس لزمت ايدها وكلتلها واني متوجعه:- هاي شبيج ليش لازمتني هيج وخرري
عصرت ع ايدي أكثر شاغت روحي وصحت:- اخخ وخرري
كالت:- شوفي لا فرحانه اجيتي لهنا وحاسبه روحج جنه لهل بيت وتتصرفين على هل اساس
دفعت ايدها وكلتلها:- شنو شتصرف شقصدج وشتريدين مني؟
- لاتغشمين روحج تحلمين تدخلين لهذا البيت عروس وتصيرين مره لراهب راهب الي مو لغير احد
باوعتلها مستغربه كلتلها:- شقصدج ممكن توضحين بعدين شنو الج مفهمت؟
- لاتفرحين بعمرج راهب أنا أحبه وهو ابن عمي وانا الاولى بي من الغريبه احسلج تراجعي ترا بس مجرد يكضي وكت وياج وهو يحبني ويزوجني وإذا ما عفتي احول حياتج جحيم وكولي نبراس ما كالت
- بس هو خطبني شجاي تحجين انتِ شلون يحبج ويريد يزوجج وخطبني؟
- اكيد عميتي بسحورتج وخليتي يخطبج على عمى عيونه تبتعدين منه ورجلج فوك راسج مفهوم والا اندمج على حياتج والحسين وادزج يم اهلج الفطسو وخلوج بنص الدواعش بالموصل
عصبتني بكلامها من حجت ع اهلي والدموع ملت عيني رغم هيه اضخم واكبر مني لويت ايدها ونبتت اضافري بأيدها كلتلها:- كلشي كلشي مسموح الا طاري اهلي اكصه للسانج لو جبتي سيره اهلي على لسانج
صارت تحاول تسحب ايدها وتكول:- وخرري وخري هم الج عين بواكه الزلم ام سحوره والله لاسمم عيشتج
BINABASA MO ANG
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...
