روايه احببت منقذي (داعش)
بقلمي: اساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
....................انعم الله اعله الوكف
والماوكف بالضيج
هن ايام يكضن والقصص تبقى_____________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)كلت وصوتي كوه طلع من الغصه:- احجي راهب وينه حيدر لكيته ؟؟
____________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹دنيا:- من كلتها باوعلي وحسن بحظني وحسين بحظن عباس وكلهم مركزين ع راهب ورايدين يحجي شنو السالفه وشبي حيدر جان كاعد كبالي ع تخم كام واجه عليه اخذ حسن مني وانطاه الزهور وكنبص كبالي لزم اديه ثنينهم عصر عليهم ويباوعلي بكل حب عيوني غوشن من الدموع كتله:- احجي راهب
سحب ايدي باسها بهدوء وكلها تترقب الصمت العام المكان ومنتضرين راهب ينطق كال بهمس :- حبيبي انتِ مكانج بكلبي اضل احبج للموت
بلعت ريكي وغمضت عيوني وفتحتهن واحس بلعومي ناار كتله:- اني هم احبك... فدوه بس احجي بطني صارت توجعني من الخوف حيدر شبي ؟؟ ووي وينه!
كلهم موجودين عمامي نسوانهم بناتهم ولدهم كلها موجوده الديوانيه يغص ويبلع وكلها ساكته منتضرين راهب يحجي كاعده ع التخم ومنا زهور وبصفي خالتي وراهب مكنبص كبالي ع تك رجل ولازم اديه ويترقب تفاصيل وجهي وتعابيره..
كوه حجيت واحس حلكي تشنج وبلعومي نار وابلع بريكي وماعرف احس ماعرف شراح اسمع منه كتله كوه:- احجي ولاتعذبني اكثر راح اموت
من كلتها دار ع زهور:- جيبيلها ماي
كامت واني بعدني اباوع ومنتضره يحجي لحظه تشلع الكلب احس بطني صارت توجعني كلبي ينغزني جابت مي زهور اخذه منها وشربني شربته كله وايدي ترجف رجعت بلعت ريگ ونزلن دموعي:- احجييي فدوه كول شي لاتبقى ساكت
هز راسه وكال:- هالسالفه صارلها من قبل خمس سنوات تقريبا أنا من اختفيتي مو بس عليج دورت لا دورت على اخوج حيدر هم بالاسم بس جنت اعرفه اسمه حيدر حسن لا شايفه ولا اعرفه ماخليت سجن ساجنين بي دواعش ما رحتله وطلبت كل واحد اسمه حيدر حتى لو ما اسم ابو حسن بوكتها وصلت شكيت يجوز أنتِ ما انطيتيني اسم ابوج الحقيقي وخفتي منا وكلت حقج...ومن جنت اطلب الاشخاص الي بأسم حيدر اكعد استجوبهم واسألهم على منطقتهم واهلهم وصلت بيه اسألهم واحد واحد بايع اختك منطي اختك الداعش يعني بوكتها تسودنت بس حتى الكيج

BINABASA MO ANG
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...