روايه احببت منقذي (داعش)
بقلمي:-اساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
..........................وصوت النواعي يلوحني ويلتم باديّة
الصوت بي ريحة عيوني وبي هلي و وحشة مسية
هلي يامن ضيّعوني
_______________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)دنك خلا وجهه بركبتي ويتنفس قوي ويشهك الهوه ويأخذ نفس ويشم بركبتي كأنو يريد يترس ريته
موتني واني مغمضه ودموعي بعيوني لزم اديه الاثنين وعاصر عليهن سحبت يدي ووخرته:- وخر راهب لا تجبرني ع شي ما رايدته
_______________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹دنيا:- من كلت هيج ابتعد وهوه يباوع لوجهي بتأمل كال:- ما رايد منج شي بس رايدج تكولين راهب مسامحتك وماشايله بكلبي عليك دنيتي باجر رايح كلشي يصير وماتخيل اطلع وأنتِ زعلانه
من كالها الدموع تجمعت بعيوني وهوه يباوعلي كال:- اتمنى كبل لا اروح باجر تسمعيني كلمه راهب مسامحتك وماشايله بكلبي عليك والله وياك
كالها ومشى اخذ ملابس ودخل للحمام واني واكفه احس كلامه عصر گلبي ودموعي صارت تنزل حيل طلعت من الغرفه واني ابجي والدنيا مغرب وعيوني ماشوف بيهن من الدموع ماكدر اشوفه هيج احس بنضرته اليوم شايل هموم الدنيا ع ضهره اعرفه يحبني وببعدي الا صاير بي هيج...
بقيت ابجي مسحت عيوني ونزلت شافني خالتي وبيبي وسألن شبيج كلت ماكو شي حظرنه العشه هوه اجه كعد اباوعله ولا رفع عينه ولا باوعلي كاعد بهدوء الا كل مره ابتساماته سوالفه وشقا ويه أفراد العائله
لوره العشه اجه عباس هم نفس سوالفه وحظني ويكلي:- زمزمييييييييييي بعد روووووووحي باجر ملتحقين اريدج شني تدعيلي ارجع بالسلامه حتى ازوج المسترجله واخلف منها فروخ
ابتسمت:- تروحون وترجعون بسلامه
كلتها وباوعت الراهب رفع راسه باوعلي ورد دار وجهه ع عمو لاشويه كامو للمضيف بعد ما عباس شبع الكل ضحك وهوه يتناكر ويه بيبي البارحه جانو اصدقاء ويسولفون اليوم رجع عباس لعاداته وبيبي طكت من وره وتصيح طلعو
وكل شويه ارفع راسي اشوف راهب يباوعلي ارد انزل عيوني طلعو وبقينه احنا شويه وصعدت فوك طلعت جنطه شغله خليت بيهم ملابسه وكل احتياجاته الي ياخذهم ويا من يلتحق بس البدله العسكريه ماخليتها ماعرف ياهي اليريد يلبسها
نزلت جوه شفت ماكو بالصاله ورحت شفت متحولين للديوانيه وساره مشغله التلفزيون عفتهم ورحت للمطبخ حظرت صينيه حبشكلات من فواكهه بيبسي وحلويات انواعها صار يومين يجيب مثل كل مره الي والساره واني اضوج وما اكل وكومه صايرات وخالتي مخليتهم بالثلاجه شوكت مانريد نجي ناخذهم

YOU ARE READING
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...