وايه احببت منقذي (داعش)
بقلمي: اساور احمد
النهايه🤍
"يا محيي" الهرش بــ اول نثاثة گيض
اثني بفيض زخّه
وفيض ودّ وشوف
حتى انثر حياتي ڰوام
چيل ابچيل..........
... بسم الله الرحمن الرحيم 🌺دنيا:- كعدت رفعت البطانيه واشوف روحي فايضه بالدم والم بطني وضهري قاتل راهب نايم الاطفال نايمين ابجي وعاصره ع عيوني من الالم خيت ايدي ع وجهه راهب هزيت كتفه فز باوعلي نعسان كوه مفتح:- ها
كالها انتبهه عليه زين شافني ابجي كعد ع حيله وباوعلي وكال ملهوف:- شبيج دنيا ليش تبجين
كلتله وعاصره على بطني:-ب بط بطني راهب بطني راح اموووت
كلتها اجت عينه ع الفراش شاف الدم وسع عيونه وباوعلي:- دددم!!!! دنيا شني هذاااا الدممم شكوووعصرت ع رجله:- راهب متأذايه دا داسقط ابني راح يروح ااااه صي صيح الخاله
-كوومي اخذج للمستشفىىى
كلتها طفر للباب ع سريع فتح الباب وصاج:-ييمممممه ولججج يمممممه تعااالي دنياااااكالها ورجع عليه وعروكه برزت واحس راح يطگن حاير ويصيح ومنفعل واني ابجي صعدت خاله شافتني صاحت:- صخاااام بوجهه عدوينج ولكك يمه راح يروووح الي ببطنها شيلهااا للمستشفىىى
كلها واجاني راهب وخاله تصيح على ساره تجيبلها العبايه والاطفال يصرخون واني ابجي وخر البطانيه صاح:- يممممه جيبيلهاااا شييي تلبسه
يحجي وشرار تطافر من عيونه واني لابسه كيمونه وبجامه نوم راحت ساره جابت عبايه ثانيه لان مو بحال تبديل لفني بيها راهب وشالني ونزل بيه وخاله ورانه خلاني بالسياره وعمو طلع يسأل ملهوف شبيه وراهب مابي حتى يجاوب صعدت خاله وياي وره وراهب طلع سريع بالسياره واني ابجي وعاصره على ايد خالتي وهيه تصيح:- ولككك يممه ستعجللل راح تموووت والطفل يرروح
ضرب الستيرن راهب وصاح متعصب ومتنرفز:- خ** بالحظظظ البااارحه بيديييي نومتج مااابيييج شيييي شجااااج
خاله:- ولك يمه بيها حال رزايلك هسه خلنه توصلها راح تموت
كلتها ويسوق سريع حتى السيطرات ولا يوكف يمشي وبسيطره مشى وهمه يوكفون وهوه ماوكف وجوم السيارة مسدوده صاحو وراه ما دار بال ومستعجل لدرجه كد ما تكثفات امنيه فكرو سياره بيها شي وفاتت ولحكتنه سياره شرطه شافهم راهب من المرايه ومتنرفز صار يسب ويكفر وشال تلفونه يتصل وكفت السياره كبالنه وكف راهب ويريد ينفجر شمر التلفون ونزل ضرب باب السياره ومشى عليهم وهمه هم نزلو ضابط وعساكر ثنين اول مره نزلو العساكر حجو ويه راهب

YOU ARE READING
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...