part 31 ''

119K 4.5K 2.2K
                                    

روانا : الله ياخذك ضحكت عليه انته شكد حقير و كلب وبلا اخلاق انته حتى شرف ماعندك بحق الإمام علي ياخذلي حقي منك بحق الإمام علي ياجي احد و ينقذني من ايدك الوصخه تدري لو تنكلب السمه ع ارض ما راح اتزوجك ما يشرفني اصير زوجتك يا عار يا متخلف يا عديم الشرف و الضمير 

- حط ايده ع خدي و كال اشششش ، كلت بصوت عالي وخرررر ايدك القذره وخررررررهااااا

- ايده صارت تتمادى وتنزل ع جسمي ، رفست بجسمي اكثر من مره وكرسي يهتز اريد احرك ايدي و رجليه ما أكدر مثبته بالكرسي و الحبل مشدود عليه ، دخل ايده بصدري ، صرخت لااااااااا وخررررر دفعت روحي لوره وكعت بالكاع اني و الكرسي و راسي نرج بقوه بالكاع صرت اشوف غواش و الوجع اخذ روحي غمضت عيوني و غبت عن الوعي

- حسيت بروده ع وجهي فتحت عيوني و شفته كدامي معدل الكرسي و يشربني ماي بالكلاص شربته و بزيته بوجهه

- مسح وجهه بيده و ركع الكلاص بالحايط نزل ايده ع حبل يفتح بي فلني ودفعني بالكاع وكعت ع الحصير  نام عليه و يبوس بوجهي لعبت روحي احس اريد اتقيه و حنجرتي يبست من الصياح و البجي

- لدقايق و نفتحت الباب بقوه كلشي ما اشوف بس خيال واحد يتقدم دفر سجاد حيل من خصره وكع ع الجهه الثانيه باوعتله جان مرتضى

مرتضى : كومي خويه ومديت ايدي الها

روانا : لزمت ايده وكمت وكفت وراه و كلبي يخفق ع السريع و دموعي ما توكَف

مرتضى : ولك وسفه عليك ليش هيج تنزل روسنه بالكاع اني متبري منك وين راح كلامك و ندمك و توبتك سجاد هاي بت عمك عرضك و شرفك

سجاد : رجعها مرتضى وحق الله اذا تأخذها ما اسامحك واندمك

مرتضى : ماريدك تسامحني و متبري منك ما ضلت اخوه بيناتنه ع هاذه السويته  درت وجهي لروانا و كلت امشي خويه انتظريني بسياره

روانا : طلعت وكوه امشي احس روحي ميته رجليه ما احس بيهن اشوف غواش صعدت رجعت راسي للكشن و ابجي بغزاره حضنت روحي و جسمي كله يرتجف

سجاد : كمت اريد اروح اجيبها جان يلزمني مرتضى  من ايدي وكال ، عوف البنيه بحالها تره مزوجه سجاد اصحى انته تدري زوجها منو؟ دحام الي سلاحه بخصره ٢٤ساعه شمتوقع منه يشوفك هيج تسوي بمرته و يعوفك عايش؟ سجاد حط عقلك براسك وكافي سوالف الجهال انته رجال مايصير و ادري بيك تحبها و تريدها بس صدكني راح تلكه غيرها وهيه هم راح تحبك و روانا تره ما تحبك وحتى زوجها ما تحبه واني اعرف و متأكد ما راح يضلون سوه ويجي يومك و يطلكون وكلمن يرجع لبيته و ابوها راجع الها و راح تطلك وتروح لبغداد

سجاد : باوعتله و ضحكت ، تكدر تعوف انفال وما تزوجها؟

مرتضى : هاي شعليها بهاي؟

ليلة لُقياناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن