روايه احببت منقذي (داعش)
(بقلمي) أنا: أساور احمد
لاتنسون التصويت ومتابعه للحساب وتعليقاتكم الحلوه ع كل فقره 🖤 قمراتي
.......................
انته يالصحوات الاوله من السكاره
انت شيطانك
اذنوب ابليس ماترهمله جارة
واني عابد واعرف الله
وعيني ماتعله المنارة
______________________________________
مشهد من البارت السابق (للتذكير)
شفتها حظرته وكمت امسح بوجهي شنو يخسى ابجيله اصلا اني ولا حبيته وافقت علي كله من وره ذيج الفاهيه سوتلي ايا نبي وماكو منه شلت فوني وطلعت اروح على ابوي
______________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم 🌹
طلعت يم الدرج واتصل رقم غريب واعرفه رفضت ورجع رن تلفوني رفعته رقم راهب وأعرفه هوه فصلته هم اتصل نزلت نص الدرج رديت:- شوووف والعباس لو اتصلت بعد ماتلوم الا نفسك واني هاي نزلتي على ابوي واكله عود وره مانفسخ هم ضل اتصل لاندمك على الددددقيقه العرفتني بيها جذاب
اجيت اسده اجاني صوت راهب يكول:-هذا أنا راهب
غمضت عيني متفشله كتمت التلفون:- انعل اليوم الشفتك بي يعباس فشلتني كباله الله ياخذك
هوه يحجي واني كاتمته فتحته وكلت:- الو
راهب:- هلا شلونج
-الحمدلله وانت
-بخير الحمدلله
-دنيا شلونها
-هم بخير الحمدلله شصاير بينج وبين المسودن
- اسئله هوه شصاير اني استعجلت بالموافقه راهب وكله من وره مرتك الفاهيه وهسه دريت انو اني ويا مانرهم اني هيج أشخاص ماكدر اعيش وياهم
راهب:- ههههههههههه والله جاي يتشاقه وياج ويتونس براسج اسألي دنيا على ونسته شلون تصير من يزعج الناس
- هي هاي ونسه بربك يحلفلي ويعددلي بحبيباته بالاسم ويكلي البارحه تعرفت على وحده بالفيس هيج بشر عينه زايغه وتباوع لكل مكان مانرهم اني ويا صعبه نسد السالفه من اساسها قبل لا تنفتح اصلا واني هسه نازله على ابوي ولو اكله يوافق
-شوفي زهور ومحمد أنتِ اختي الله شاهد عليه معزتج بكلبي أنتِ سند دنيا بغيابي وانا لو ادري عباس مو خوش ومايستاهلج والله إنا بيدي جان الخليته يفسخ أو جان ماخليته يخطب من الأساس وأعرفه مو زين ومايستاهلج بس عباس يحب يشاقي ويتونس ومحمد هسه من شافج هيج انفعلتي وتريدين تفسخين اجاني طاير حتى احجي وياج واهديج
YOU ARE READING
احببت مُنقذي(داعش)
General Fictionهيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين...
