مارينا لوبيز طبيبة قلب في احدي مستشفيات خاصة في روما .. تم تعينها بعناية بامرأة مسنة في قصرها لكنها تقع في عرين شيطان ديابل سالفتور و يقع هو في حبها .. فهل ستكون ضحية هذا الحب ام ملكته ....
سحب ديابل ذلك الملف من صندوق السيارة و أعطاه لمارينا فتحت باستغراب تجمدت ملامحها و هي تقرأ وصية والدها اغلقت الملف نظرت لديابل قائلة ببرود الكون : انها مزورة ديابل: الا ترين توقيع والدك عليها لم تجبه فاعاد تكلم مجددا بهدوء: هنالك من سرب هذه الوثيقة لجميع أعداء ارثر لقد انتشروا في كل إيطاليا و سيحاول الجميع التخلص منك من اجل الزعامة مارينا: انا لست من تلك العائلة ديابل: هذه الوثيقة تقول عكس ذلك مارينا: ما المطلوب مني ديابل: انا سأوفر لك الحراسة اللازمة لك و لاصدقائك مارينا: لما أخبرتني بهذا الآن أعني قبل ساعة من خطوبتنا هل تحاول أن تجعلني اتراجع؟ ديابل بسخرية: انا لا احتاج الى وثيقة لعينة لاتراجع عن خطوبتي بك لكن يجب عليك معرفة ذلك لتقرري مصير زعامة العائلة اليونانية مارينا: هذه الوثيقة تنص على زواجي بأحد الزعماء لتولي منصبي كزعيمة ديابل: اجل يمكنكي اختيار الزعيم المناسب مثلا زيوس ثم ضحك بسخرية مارينا: هه لا يوجد زعيم يستحق هذا المنصب غيرك ايها الشيطان الوسيم التفت لها ديابل ينظر لعينيها كأنه يحاول معرفة ما الذي تقصده بكلامها لكنها ابتسمت له مكملة كلامها: هذه الوثيقة لن تغير قراري في الزواج منك لانه بطريقة او أخرى أنا سعيدة لاني سأكون شريكتك على رغم من تخلي عن أحلامي الوردية كما تقول هه لم يجبها لكنه اقترب منها ليقبلها بادلته قبلته بكل حب ابتعد عنها ليهمس ببحة رجولية مثيرة : انت تحركين بي مشاعر لا أريدها أيتها الطبيبة و هذا لا يبدوا جيدا ابدا مارينا: ستتعود على هذه المشاعر و الاحاسيس لاني ايها الشيطان سأعالجك من حالة التحجر التي تعاني منها فكما تعلم انا متخصصة في طب القلب ديابل و هو يشغل محرك السيارة : امم لنرى حيال ذلك كانت ليا متوترة من تأخر مارينا و ديابل كما انها تشعر بالريبة بسبب فستانها ليا : الكس الا تظن ان فستان يلفت الانتباه كثيرا الكس: انه لائق عليك وردتي كما انك كنت متحمسة من اجل ارتدائه ما الذي تغير الآن فستان ليا:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليا: لا أعلم فقط أشعر بتوتر حاوط الكس خصرها و قبل كتفها قائلا: لا تقلقي انا معك توقف عن فتح ربطة عنقك قالت كاثرين و هي ترتب ربطة عنق بابلو الذي كان متوترا و يتصل كل حين على احد الحراس ليتأكد من عدم حدوث شئ كاثرين بنبرة قلقة: هل انت بخير بابلو: هنالك بعض المشاكل في العمل فحسب كاثرين: تخريب مظهرك ليس حلا بابلو: انها توترني لست معتدا عليها كاثرين: ستتعود مع الوقت زي بابلو:
