|87|

108 0 0
                                    

#الـفـصـل الثـانـي#
💕أحبني_مراهق💕
#أصـابـنـي_عـشـق#
للكاتبة #رباب نجمة# 🌟
           الأجزاء الأخيرة من الفصل الثاني
الجزء 87:

«و يبقى حبه معجزة لا مفر منها »

كانت مريم فبيت النعاس بلاغوب البيضة ها حلمها تحقق وهاهي عروس فليلة دخلتها كيف كانت كتتمنى .. دخلات للحمام طرفات حالتها ولبسات شوميز دونوي بارزة مفاتنها الصغيرة دارت مكياج زوين.. وهي ساهية كتشوف فالمراية لمحات الباب تحل ودخل مصعب تايشوف فيها بصدمة ماعرف باش تبلى.. توردو خدودها وكرمات فبلاصتها من الحشمة اه بصح كتلبس غي العرا ولكن فهاد اللحظة جاتها فشكل.. ماعرفت ماتقدم ولا توخر.. غير كتشوف بعينيها الزورق.. أما مصعب عقلو طار من لي شافت عينو.. جات زوينة بزاف والسر طاح عليها.. شعرها الذهبي المموج فتنو.. كتافها العريانين وصدرها باين مغري رغم صغرو..اما الفخاد مامغطي والو منهم..
سد الباب بهدوء وقرب منها بملامح مكتاسياها الدهشة..
مصعب: اش هاد الجمال!!
دابت فبلاصتها وحناكها تزنكو كثر وكثر ماعارفاش كيف تجاوب.. مرر أطراف أصابعه على  ذراعها حتى رتاجفت.. لصق عليها ملتاهم شفايفها بقبلة جريئة مسح ليها العكر كامل..
تكلمات بخفوت وسط القبلة: شحال حلمت بهاد القبلة!!
(وسع ابتسامتو وجرها للسرير بعد ماصلى بيها شي لي سعدها)

زادت شهوتو وغريزتو الرجولية طغات عليه سخن بالجهد غارق فبحر حبها.. نزل على شفايفها بقبلات جامحة حتى زول حوايجها تايتحسس جسمها..

تكلم بهمس: كنبغيك..
نزل لعنقها تايطبع ملكيتو بقبلاته الحنينة كيشوف بياض بشرتها ونعومة جسمها.. نتابه لصدرها وحتى بطنها المشدودة.. كل شوية تايصدر منو زئير دليل على رغبتو بيها..
أما هي كانت سعيدة بالوضع وخا خايفة من لي جاي ولكن كتحاول ماتفكرش وتعيش كل لحظة.. كيتسمع أنينها بصوت خفيف..
فرق ليها رجليها مزيان كيعلن على اول ممارسة مع حلالو..دقات قلبو مسموعة.. قلبو غادي يوقف بالفرحة.. منين شاف طهارتها على السرير..

كمل وتكلم ببحة رجولية: هاحنا سلينا أحبيبتي.. كنبغيك!!
ناض عليها جار ليزار خايف عليها من البرد.. فحين هي غارقة فبلاصتها بالحشمة.. عنقها وسط صدرو تايبوس جبهتها..
مصعب: كنموت عليك أ مريم..
مريم: حتا أنا كنبغيك..

#يتبع..

أحبني مراهق A TEENAGER LOVED ME Where stories live. Discover now