الرِهان | 3

2.8K 154 133
                                    







...




قبل 3 أعوام


Tae



ذهبت إلى حفلة ما بالرهان مع صديقي اللعين لأني لا أحب الذهاب للحفلات وتجمعات كهذه

" اووه تاي، أنظر إلى هؤلاء الأطفال ما رأيك أن إختار لك شخص تمضي معه الليلة "

كانت هناك مجموعة من الأولاد والبنات يبدون بعمر الثامنة عشر عاماً

" هل جننت؟! أنظر إليهم أنهم صغار لا يعرفون عن ممارسة شيء "

" أنت فقط تتحجج لا تريد أن تصبح كبير وناضج أيها الولد "

" أخرس أيها اللعين، إنا لست ولداً أنا كبير وناضج "

" حسناً إذن أثبت لي إنك أصبحت رجلاً وضاجع أحدهم الليلة "

" أيها سافل، سأثبت لك ذلك "

" دعني إختار لك فتاة جميلة "

" لا أختر لي فتى لأني لا أميل للفتيات "

" حسناً أنتطرني لحظة "

ذهب إليهم دقائق وعاد

" أنصت الي، أذهب الآن إلى الأعلى الغرفة الثانية يميناً "

" وماذا يوجد هناك؟ "

" ينتظرك أحد العهرة الصغار "

" أيعني ذلك بأنه عاهر وليس أعذر؟ "

" أجل، لكن أن لم تمارس معه سأخذ سيارتك الفاخرة أقسم لك "

" هل هذا رهان آخر؟ "

" أجل هيا أذهب أريد أن أسمع صراخ الفتى من هنا هيا "

______________

ذهبت حيث يوجد ذلك الفتى
عندما دخلت كان يستلقي على سرير نظرت إلى وجهه

كان يغلق عينيه بطريقة أشبه بشخص مخدر
كان ذو وجه جميل جداً

" هي أنت "

لم يجبني، لا يهمني أريد أن أنهي هذا رهان فحسب

أقتربت منه بعد تعري من بنطالي وثيابي داخلية
وفعلت المثل له ولم يتحرك أبدا

أدخلت قضيبي فصرخ بشدة كانت فتحتة ضيقة

" أخيراً سمعت صوتك أيها العاهر "

دفعت به بقوة وعنف وهو لا يكف عن تأوه والصراخ ولم يفتح عينيه أبدا

قذف على معدته وبعد مدة قذفت بداخله بغزارة

نظرت إليه كان منظره فاتناً جداً
محمر بشدة فمه مفتوح قليلاً يتنفس بصعوبة ولا تزال عينيه مغلقة

أعتيلته وأخذت شفاهه بقبلة صغيرة ودفنت رأسي بعنقة
رائحته جميلة جداً كأنها رائحة طفل

همست بأذنه
" لو لم تكن عاهر لأصحبت من ممتلكاتي أيها الفاتن "

أخرجت قضيبي من فتحته، توسعت عينيّ بصدمة

عندما خرجت بعض قطرات من سائلي ممزوجة بقطرات دم

" أ أنت أعذر؟!! "




...





اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
TGحيث تعيش القصص. اكتشف الآن