✧ | خادمتي الجميلة +١٨.

246 36 332
                                    

بسم الله والحمد لله دوماً وابداً

══════════════════

اهلين حبايبي انا صاحبة قصة لوف مي هيت مي تتذكروني!؟🤗 اهي اهي اكيد تعرفوني انا صاحبة اكبر قصة بالواتباد ووصلت 739291 مليون مشاهدة بفضلكم شكرا جزيلا😍

اليوم سويتلكم قصة جديدة مثلما وعدتكم يلا استمتعوا بس هي منحرفة جدااا جدااا لذا تعالي حبيبتي رددي وراي

"اللهم اخذت ذنب ما قرأت"

عشان ما عندي اي ذنب انكم قريتوها.. انتم طلبتوها😘

_

اهلاً اسمي زليخة..

مهلاً هل ضحكتم على اسمي؟!؟ عار عليكم كنت سوف اخبركم بمعناه الجميل ولكن لتذهبوا للجحيم

عمري 18 ولدي شعر ذهبي طويل جداً يصل لخصري الجميل

وعيناي بنيتنا يتحولان للاصفر المخضر في الشمس وللاحمر البنفسجي في الظلام

ولم اخبركم انا يتيمة فقد مات والداي في حادث سير في عيد ميلادي ونجوت انا فقط

تكفل عمي وعمتي في تربيتي لان جداي ميتان ايضاً ولكن بعد شهرين مات عمي وزوجته في حريق ونجوت انا فحسب..

كنت اذهب للمدرسة وتعرفت على فتاة وصادقتها ولكنها ماتت بنوبة قلبية بعدما ابتسمت لها.. اعني يا إلهي لما انا بائسة هكذا؟

واستمر الطلبة في النظر لي بنظرات لم افهمها ويتنمرون عليي كثيراً ولكن لم افهم لماذا.. ماذا فعلت لهم؟!؟

"زليخة، يجب ان تغادري المدرسة انتي تجلبين الشؤم😐"

تحدث المدير العجوز بنظرةٍ صارمة على وجهه، لاخرج من المدرسة بينما اذرف لألئ الدموع من عيناي الكريستالية

"لما انا لما؟!؟😢"

صرخت بذلك ثم قطعت الطريق لتكاد تصدمني سيارة سوداء ولكنها توقفت على اخر لحظة، ولكنني سقطت واغمي عليي

.

فتحت عينياي لأرى سقفاً لا اعرفه!؟ اعني انا ليس لدي منزل فبتأكيد لا اعرف السقوف

"اوه الانسة استيقظت!😲"

نظرت بجانبي لاجد امرأة ترتدي ثياب سوداء وبيضاء كالافلام القديمة

"هل انا بالجنة؟😓"

"وهل تعتقدين انكِ ستذهبين للجنة وانتي بهذه الردأة؟😏"

رتم التكرار ᅳ كتاب نقد ساخر.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن