✦ | وقعت بحب صدفتك يا بيومغيو.

196 27 144
                                    

لا، لا تخافوا .. التحديث مو كذبة ابريل😭

الفصل من أنامل السُكرة _Lavender_12 🤏🏻

استمتعوا وأذكروا الله.

══════════════════

اهلن ومرحبن أنا تمارا ويلسون عمري 18 فتاة طيبة ولطيفة للغاية ومحبوبة للغاية أعيش مع أبي الذي طلق أمي عندما كان عمري 7 بسببي لأنها كانت تريد ولدن وليس فتاة، أحب مغني مشهور في فرقة مشهورة يدعى تشويي بيومغيو، احبهو للغاية اكثر من ايدول واتمنى ان اراهو يومن ما!

كنت جالستن مع والدي ليبدأ في الحديث: ستسافرين إلى كوريا غدن لتكميل دراستك، لقد حجزت لكِ تذكرة للذهاب والعيش هوناك!
بدأت أذرف الدموع لأعانقهو بقوة وأشكرهو كثيرن، وأخيرن سأذهب وأعيش في بلدي المفدلة يال الروعة!

بدأت أرتب حقيبتي، أخذت الأشياء المهمة مثل ملابسي وبعض الصور والعطور وما الى ذلك، ثم اغلقت الحقيبة ووضعتها بجانبي قرب السرير، لأبدأ في التفكير العميق، سوف أذهب وأعيش في كوريا الجنوبية، أصلن لم استطيع النوم جيدن لذا شربت الحليب الدافء حتى أستطيع النوم.

في الصباح التالي كنت في المطار مع أبي نتضر ميعاد طائرتي، لنسمع صوتن يقول ان الطائرة الى كوريا الجنوبية قد ٱتى ميعادها، نضرت لأبي لأبكي كثيرن سوف أشتاق لهو للغاية، ودعته بحرارة لأركب الطائرة ومن هونا تغيرت حياتي تمامن.

وصلت لمطار كوريا الجنوبية وكنت متوترة للغاية وما زاد من توتري هو ذلك الحشد لسببن كنت أجهله، بينما اسير إصطدمت بأحدهم وكدت أسقط إلى انهو حاوطتني من خصري وقربني اليه حتى لا أسقط

كان يرتدي قناع الوجه وكان ينظر في عيناي بعمق، شعرت أن عيناهو ليستا غريبتان عليي، ولكن قناع الوجه لم يجعلني اتمكن من تحديث ملامحه، استفقنا ليعتذر ويقول لي انتبهي ثم رحل

ويلي لقد عرفت من هوا!!!! إنهو تشويي بيومغيو!!!! يا الهي لقد كان أمام عيناي الآن وايضن حاوطني وقال لي ان انتبه انا لا اصدق فل يقرصني أحد!!

بعد صراخ طويل طوال الطريق للفندق الذي حجزه لي أبي حتى اعثر على منزل هنا، عدت الي البيت مُنهكة ثم أخذت حمامن ساخنن وخلدت للنوم.

في الصباح التالي كنت اعد القهوة وأتصفج الهاتف لأرى ان فرقة أيدولي المفدل بيومغيو لديهم حفلون اليوم لذا بسرعة حجزت تذكرة للذهاب إلى الحفل!

الآن أنا اقف مع الحشود تلك ننتضر خروج الفرقة من خلف الستار، ليضهروا جميعهم بتألق وجمال كالعادة، ولاحضت كم كان بيومغيو مشرقن وسعيدن وهوا ينضر للموا، ثم لاحضت أنهو لمحني من بين الموا لتتوسع إبتسامتهو، كان يغني وينضر لي ويتقرب لمكان وقوفي مع ابتسامة.

رتم التكرار ᅳ كتاب نقد ساخر.Donde viven las historias. Descúbrelo ahora