"ثيابك جيدة جونغكوك"
قال لي محيطاً خصري ، نزلنا للأسفل وليتني أعلم كم مر من الوقت حين رأيت الخارج ، تقريباً ثلاثة سنوات لم أخرج بها أبدأ من هنا ، عدى محاولتي بالهرب التي تم أيجادي بعدها والتي لن
أحتسبها مطلقاً
جلسنا في السيارة ، كنت جانية وهو يقود سيارته أنظر نحو النافذه لن يمكنني التحرر أبدأ ، أنا أعي ذلك جيدا جدا و أكرهه حقاً
نظرت للشوارع و مررنا جانب مدرستي حين كنت طفلاً لأغوص بشريط من الذكريات حول هذا المكان عن أصدقائي و عائلتي و كل مايخصني ..
أكرة والداي كثيراً ، لو لم نتشاجر في ذلك اليوم و يطرداني لم أكن لأخطف و أتوَاجد هنا في هذا الحال
"جونغكوك ، إنني أحادثك ، أين تود الذهاب مُلكيتي ؟"
سألني استفيق من شرودي
"لايهم ، يمكنك الأختيار بنفسك تايهيونغ" فقدت قدرتي على الأختيار .. لثلاثة سنوات لم أمتلك خياراً و كل ما أمتلكته نعم هو کلمه .
لم أتمكن من اختيار شيء بسيط ، شعرت بالعجز و الضعف حينها في تلك اللحظه "هل سمحت لك بالبكاء ؟" سألني فور نزول دموعي حينها يوقف السيارة و إقترب يمسح دموعي بكفه الدافئة لأغمض عيناي أثناء ذلك
"تريد حريتك صحيح ؟" سألني ببعض السخريه و اومأت له دون فتح أعيني مع مواصلة مسحه لدموعي اللتي تأبى التوقف حقاً .
شعرت بعجز .. بضعف .. بألم ووحده شديده ، إحتضنني هو ينطق لي "إهدء .. اهده مدللي"
-
يُتبع..
أنت تقرأ
「 هَوس | VK 」✔
Romance"سَأَقُصُ أَجْنِحَتَكَ إِنْ طِرْتَ لِغَيْرِي ، وَسَأَقْطَعُ طَرِيقَكَ إِنْ إِتْجَهْتَ لِغَيْرِي ، سَأُحْرِّقُ قِصَّتَكَ إِنْ لَمْ تَحْتَوِي نُصُوصُهَا سِوَايَ ، جَمِيعُ مَاتَفْعَلَةٍ سَيَقُودُكَ إِلَى جَمِيعِ الطُّرُقِ قَطَعْتَ عَلَيْكَ" -تَايكُوك ؛...