' الـبارت السادس والاربعون '

2.1K 150 56
                                    

العيون ستراحن هودن بالشوفوالگلوب التقن وبشوكنا حتركن - سمير صبيح

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.

العيون ستراحن هودن بالشوف
والگلوب التقن وبشوكنا حتركن
- سمير صبيح

الـسلام ؏ـليكم شلونكم شخباركم ابدي وياك بالجزء الثاني من القصة

ثاني شي اشكر لكل الناس الي ديسألون عني مو على القصة اشكر كل البنات الي حاولو يتواصلون وياية ويعرفون اخباري كولش فرحانه بيكم وسعيدة بيكم

ثالث شي ما راح اجاوب اي شخص يسأل عن غيبتي نهائياً لان حرفين مالي خلك وما مجبورة اجاوب اي سوال اجاني او راح يجيني بخصوص هل الموضوع ما انساكم ولا انسى كل كلمة انكالت الي وتشيع وصلني بالفترة الفاتت راح تبقى محفورة بذاكرتي اعوفكم تشوفون شصار بالاحداث قبلاتي للجميع ❤️ .

بقلمي ; بلقيس الفاظلي




***'***'***'***'***'***'***'***'***'**'***'***'***'***'***'***'***'***'***'***'***'*

تذكير ...

ركض سلمان للمخزن وراه ليث ربع ساعة واحنة واكفين بمكانة مصدومين اجة سلمان وبيدة فلاش صغير يعني شلون السماعات " قصدها قرص بس بالتحديث الحديد 🌚 "
وراح للدوانية واحنة وراه اتقدم للبلازمة فصل كلشي وخلها من جواه شغلـٍهآ ودار وجها مبتسم بس بغضب وشيطنة اشتغل

* لحظات من الصفنة والهدوء واحنة نشوف حادثت حرك رسل شلون ائشرت لخواتها واتقدمت كلبت القوري وحتى رسل من شاغت روحها جان موجود بس بلا صوت لحد ما اني اتقدمت اشوي الها وراح سحبة سلمان الظاهر شايفة وعرف بية من شكيت ثوبها نوب رجع حط الثاني وشغلة فتحت عيوني بصدمة واني اشوفها شلون اجت حمت الخاشوكة من جوا وخلتها على ايدي نزلت دموعي بخوف وحضنت بابا حيل ، مستمرة ابجي ما رفعت راسي اله لمن ولد خال اصهب الباقين هجمو عليهن بقيت اباوع بصدمة واني اشوف شلون التمو عليهم وكام ما ينسمع حالة صوتهن لان بالاعتبار هما ولد عمهن ومحسوبات عليهم كامو عمامهم " خوال اصهب " واعتذرو من عدنا اخذوهن ومشن بقيت البيت بس عمام اصهب واهلي واحنة درت وجهي على رسل جانت واكفة وتبجي بس بدون صوت نزلت دمعتي عليها هاي اختي الما جابتها امي عرفت بجيها اتذكرت حركها وخاصة الكل عرف بيها كعدنا كل احنة من التعب باوعت على اصهب سودة بوجهي وجهة اصفر وكلساع يفرك جبينة بقوة قطع علية صوت التفتنا بصدمة من الكلام السمعنا همست وي نفسي بصدمة اعتلت وجهي اني والكل ; معقوولةةة

ذيبة اصهب Où les histoires vivent. Découvrez maintenant