.
." أنا هُنا معكِ وَ لَطالما كُنتُ ...اُساندكِ وَ اُساعدكُ عَلي السَيِر الي الامام خَطوة خَطوة فَكيف تتصورين أن أبتعد عنكِ مُستقبلاً ؟ "
.
.
.Juliet p.o.v
لاَ اعلم كيف تفعل اُمي هذا بِي ؟ فُستلن سندريلا ! حقًا !
اعنِي لِمَ ؟ نحنُ فِي عام ١٩٩٩ اي أن الأميرة وَ الوحش قد عُرض مُنذُ ثمانية أعوام الان
كان يُمكنكِ أن تُحضرِيه إليّ اُمي لاَ هذا !
" توقفتِ عَن التذمُر ام لاَ ؟ أنتِ هُنا حتي تتذمرِ عَلي الفُستان ام حتي تري اين هي نفسكِ التِي فقدتِهَا ! "
تِلكَ الساحِر تتعامل معِي وَ كأنِي طفلتهَا اُقسم
" أنا فقط ...لاَ اُحبُ سندريلا "
وَ انا أيضًا اتعامل معهَا عَلي هذا النحو ، هي تتحدث بِحدة معِي وَ تنهرني وَ.اما تذكر وَ اُجيب عَليهَا كَالاطفال
" الان ليسَ هذا المُهم ..عَليكِ ان تذهبِ داخِل المنزِل حتي ترى ما يحدُث فِي هذا الحفل "
استطيعُ فقط أن استمع الي نبرتهَا وَ هي تتحدث وَ اُجزم لكـم.امهَا تتحدث بِصرامة وَ حِدة لِذا أنا لن اُعانِد وَ سَافعل ما قالتَ الان
تحركتُ بِحرص ادخُل الي المنزل ابحث عن أي مكان استطيعُ الاختباء بهِ حتي لاَ يرانِي احدٌ
فِي الواقع إذا تمتَ رُؤيتِي الجَميع سيعتقد اننِي اُخت والدتِي التِي لاَ وُجود لهَا فِي الأساس وَ هذا بِالطبع بِسبب الشبه الكبير بيننا
جيد ...لاَ يُوجد اي احد فِي المطبخ يُمكننِي أن اختبأ داخِلهِ وَ لِحُسن حظِي والدتِي قد اختارتَ المطبخ عَلي الطِراز الأمريكي اي يِمكننِي أن اُنظُر مِن خِلال النافِذة التِي بهُ
YOU ARE READING
Me, Myself and Romeo
Romance" عِندما كُنتُ ابحث عَن نَفسِي ضللتُ الطرِيق حتي وجدتكَ وَ بِدُونكَ ما كُنتُ وجدتهَا ابدًا " " هل سَتظلِ طوال حَياتك تبحثين عَن روميو خاصتكَ ذاكَ ؟ لاَ تعلمين ما كانتَ نِهاية روميو وَ جوليت ؟ " " اتيتُ حتي احظي بِقُبلة عامي الثالث وَ العشرون كَكُل ع...