Oops! Această imagine nu respectă Ghidul de Conținut. Pentru a continua publicarea, te rugăm să înlături imaginea sau să încarci o altă imagine.
الفصل 157: جبال مرتفعة وطرق لا تنتهي ؛ مسارات ضيقة محظورة 3
عند سماع الاسم ، رمش شي ليان. وبعد برهة أدرك أن صوت الشاب ذاك بدا مألوفاً بعض الشيء، ويجب أن يكون سمعه مراتٍ قليلة من قبل. في اللحظة التالية ، تحركت عيناه نحو الأسفل للنظر إلى معصم ذلك الشاب. على الرغم من أن معصمه كان مغطى بالأكمام ، إلا أن شي ليان كان ميقنًا بوجود قيدٍ أسود ملعونٍ مخفي تحتها.
وقف باي مينغ أيضاً على قدميه للتحقق مرة أخرى من هوية هذا الشاب الذي يرتدي الأسود: " صاحب السمو يين يو؟ حسناً، يجب أن تكون. لم أعتقد أننا سنلتقي بك هنا. ما الذي..."
خدش يين يو طرف أنفه بإصبعه ورد التحية: "الجنرال باي مينغ ، لينغ وين ، والجنرال باي جونير."
فجأة، ظهر صوت ما، "يين يو؟ أنت ذلك اليين يو الذي هزم بشكل تامٍ وبائسٍ من الشيدي خاصته؟"
ملاحظة: شيدي وهي كلمة تستخدم لوصف الذكور الأصغر سنناً أو المتدربين الأصغر من نفس الطائفة.
تصلبت وجوه المسؤولين السماويين ، واستمر ذلك الصوت
"يجب أن أقول ، ألست مثيرًا للشفقة الشديدة بعض الشيء؟ بصرف النظر عن نفيك ، لا أستطيع تصديق أنك أدرت ظهرك هكذا و أصبحت فتى مهمات الشبح. بالمقارنة مع ذلك التشوان يي جين ، أنت بالفعل لم تتلاءم مع الأمر؛ بالتفكير أنك الشيشونغ..."
هذا الصوت كان قد جاء من رونغ قوانغ ، الذي كان محبوساً داخل الإناء. علق باي سو على الفور تعويذة لإسكاته.
سواء كان ذلك في عهد جون وو أو هوا تشانغ تشو، كان يين يو دائماً صبي المهمات ، و لم يكن هناك فرق. مع ذلك ، أن تواجده في نفس الغرفة مع زملائه السماويين السابقين الآن بعد أن أصبح موظفًا لشبح، كان بمثابة ضابط الشرطة الذي تحول إلى لص وتم كشفه من قبل رفاقه القدامى. كان الهواء مليئا بالحرج. لم يعرف أحد ما يجب قوله ، لذلك لم يستطع يين يو إلا أن يستدير بصمت ، ويستمر في حفر الحفرة باستخدام مجرفة سيد الأرض. استمرت المجموعة في التقدم حيث تم حفر الطريق.
