Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
عنوان الفصل 221 : لقاء مع الملك الشبح، مختبئ في قصر ولي العهد
هذه المرة ، لم تكن ابتسامة هوا تشانغ مزيفة. على العكس من ذلك ، كانت أكثر إشراقاً. كان غوشي مصدوماً ، ورفع يده مشيراً إليه.
" ... أنت أنت ، هذا أنت؟ ذلك الطفل؟ أنت ذلك الطفل ؟؟؟ "
كان إصبعه وصوته يرتعشان عملياً. كان هوا تشانغ مبتهجاً ولم يتكلم ، لكن كان مكتوباً على وجهه بوضوح : هذا صحيح ، أنا نجم العزلة ذاته الذي كاد أن يحرق جبل تايسانغ!
" ... "
التفتَ غوشي ليسأل: " سموك ، ما الذي يحدث ؟ اشرح قليلاً ؟ "
فتح شي ليان يديه وهز كتفيه وابتسم بخجل : " ... إنه ... تماماً كما ترى. "
أصيب غوشي بصدمة تامة. صفع ظهر يده اليمنى في راحة يده اليسرى بضع عشرات من المرات ، ومرت لحظة قبل أن يتمكن أخيراً من الكلام.
" كما ترى، كما ترى كما ترى كما ترى، لقد أخبرتك بذلك ! أخبرتك أنه لا ينبغي استفزاز ملوك الأشباح الأسمى بهذه السهولة. لقد كان يأتي إليك منذ سن صغير ، مثل هذا الإصرار المروع! كم مر من الوقت؟ ثمانمائة عام ! لقد كان يطاردك لمدة ثمانمائة عام! مخيف ، مخيف جداً ! قراءاتي دقيقة جداً حقاً ! "
ملاحظة من المدقق: عأساس المخرف جون وو ما بلحقه من ٨٠٠ سنة، هداك مش هوس وبخوف لا؟
" رجاءً معلمي ، من فضلك أنسَ الأمر ، دعونا لا نتحدث عن هذا بعد الآن ... " قال شي ليان متوسلاً.
لقد فكر داخلياً: " لم ترَ بعد التماثيل الإلهية التي تملأ كهف العشرة آلاف إله بأكمله. " إذا رآها ، فمن المحتمل أنه سيعتبر هوا تشانغ كوحش بربري من الطغاة ، ضرب من الجنون، شبح مختل، وكان سيضع شي ليان تحت ذراعه ويهرب.
