الفصل الثامن من روايه رهينه الأسد " عـاشقها المُتيم " بقلم الكاتبه سندس احمد ♥️
_____________________________________
صل علي النبي ودوسو علي الڤوت فضلاً ♥️
_____________________________________بعد يـومان
كانت روزاليا تقف بالـشرفه بشرود تراقب الزرع والورود الجميله التي تتطاير مع شعرها بفعل الـهواء حتي أستمعت لـدقات الباب خافته
دلفت الغرفه وهي تقول بهدوء " ادخل
دخل براء بخفوت وهو يراقب من حوله بحذر ثم أغلق الباب وهو يلتفت لـروزاليا بأبتسامه بلهاء
روزاليا بتعجب " براء في اي
براء بجديه مرحه " مرات اخويا ازيك عامله ايه انا قاصدك في خدمه كده
روزاليا بضحكه " بعيداً عن اني مش مرات اخوك بس قولي عاوز اي
براء بغمزه " مين قال كده اصبري بس انتي
ثم تابع بحماس " بما أن النهارده في حفله كبيره عاوز اعمل مقلب أو كارثه اي حاجه يعني المهم أني اضايق اسد
روزاليا بضحك " متأكد انك اخوه ده انا اللي المفروض اقولك كده
براء بضحك " اصل انا بستمتع لما اشوفو مضايق كده مقولكيش علي الفرحه
جلست روزاليا وهي تبتسم بتفكير " انا معاك استني افكر بقا وانت كمان فكر معايا
براء بتفكير وهو يدور بالغرفه ذهابا وإياباً " اممم فكر فكر يا واد يا بيرو
روزاليا بتفكير " نرمي عليهم صواريخ وبومب
براء بتفكير " أو متفجرات اللي هي اكبر من الصواريخ دي
روزاليا بغيظ " ما تجيب مسدس ومدافع وننزل فوق مفوخهم نجيب أجلهم خالص
براء ببساطه " ممكن علي فكره وممكن قذيفه نوويه كمان
روزاليا بأبتسامه خبيثه " انا لقيتها
براء بسرعه " لقيتي اي
روزاليا بخبث " هتشوف
______________________________________
مسائا في الحفل
يظهر الكثير من الناس يجتمعو بالطاولات وهم يتجاذبو أطراف الحديث والموسيقي الأجنبيه الهادئه تصدع بالمكان
وكان اسد يرتدي حله باللون الرمادي الداكن وهو يتمسك بـمشروبه يتابع حديثه مع أحد الرجال بجديه حاده وبجانبه تيم الحارس الشخصي
مرت بضع دقائق حتي أنتبه أثناء حديثه أن الجميع يلتفت إلي مكان معين
YOU ARE READING
رهـينه الأسد |عـاشقها المُتيم
Actionيـعشقها حد الهوس سـيحتجزها بقصره عنوه سـيجعلها ملك له دون أرادتها لكنه سيعطيها مهله 100 يوم لتقع بحبه فـهل ستحبه ام سيخسرها للأبد ! ،، تدور الأحداث حول بـطلنا الذي هو بالأساس قاتل له مبادئ يتمتع بشخصيه بارده وقويه متملكه لأي شئ حتي وان احتجز فتاه ل...