part181

64 2 0
                                    

~المفروحة ومول الحانوت ~
بقلم : رجاء جاكار
ج:181

جراتها البنت من يديها و غمزاتها ..

الموضفة : وا صاحبتي صراحة د لله صحيبك غزال و باينة فيه حرش و راجل الا مكانش معمر ليك لعين عطيييه ليا
غير كملات كلامها شافت فيها فرح بنضرة واش منيتك !!
فرح : الرجوع لله ا لكبيدة بان ليا مكتعرفيش تفرقي بين الراجل لي مزوج ولي مصاحب ولا لي د راسو
الموضفة : هي مزوجين ؟
عصيانها و غدداتها ب المزيان ، نطقات بعصبية كتحاول تهدن راسهاا
فرح : شوفي بلا ما ندير شي شوهة هنايا غتحسبي خطاويك و غتمشي تزبلي تكملي خدمتك قبل لا توصل لمدير ديالك و خاطي عليك الرجال المزوجين ازين " غمزاتها "

الموضفة : معندوش شي خوه نتناسبو زعما نسكنو فدار وحدة هم اش بان ليك عندو خوه ؟
بدون شعور منها ، طارت عليها شداها من شعرها اعصاب الدنيا و الدين تجمعوا عليها فداك لحظة بالضبط ..

فرح : كتحرشي براجلي المسخوووطة مكيبان ليكم غير المزوج المسخة لله ينعل لي بحالك ا لبقرة

كتسب و تعاير محساش بداكشي لي كتقول نهائيا مع بدات مع عهد خارج نيشان جرها بزربة لعنده كيشوف فيها ..

عهد الدين : فرح أش واقع ثاني ؟؟
فرح : طلقني اعهد متشدنيش
عهد الدين : لله يهديك
"شاف فداك لبنت لي دارت كتقاد شعرها " اختي مالكم ؟
فرح بعصبية : مدوويش مع داك لماركة اتفوو
جلسات على لكرسي لي كان تما كترد النفس حتى تقاد وشافت فيه كان لابس التيشورط لي جاه هو هداك مع لفورمة دياله ، طولات فييه شوفة حتى وقفات كتنش على راسها
فرح : جاك زوين اجي ..

شدات لييه فيديه جاراه ضد فهاديك لي تماا عصباتها و غدداتها خلاتها تصرف بدون شعور منها
فرح : كنضن هاد لعباية غتجيك زوينة ب لكرونة
عهد الدين : شوفي ديك لكحلة حسن لا

هزات عينيها فيها وهزاتها كتشوف فيها و تشوف فييه كيف غتجيه معاه

فرح : لي بان ليك بجوجهم زوينين
عهد الدين : ناخد لكحلة حسن انا نشوف شي بلغة نخلص و نمشيوا
فرح : وعمي علي ؟
عهد الدين : ديجا خديت ليه ، خاصك نتي شي حاجة تمشي تشوفي ؟

مع شنو قال مع تبسمات ابتسامة واسعة باغة تنتاقم منها تبيين انه راجلها ديالها هي بوحدهاا ماشي صاحبها ولا شي حاجة !!

فرح : اه محتاجة نييت شي بيجامة

مألها راسه بمعنى واخا وهز لحوايج و تمو غادين ناحية لبلاصة فين كاينة نييت ديك البنت
بخطوة جريئة منها شابكات يديه مع يديها بتملك ...!
مزال ليل طويل نشوفو اش واقع

🍒المفروحة ومول الحانوت 🍒( مكتملة)Where stories live. Discover now