" أتعلم ما هو أكثر شيئ مثير بك ؟ نظاراتك ، هي تجعلني أود مضاجعتك بشدة " - جونغكوك
تايهيونغ مدرس جامعي تخرج هذا العام ، لتكون تجربته الأولى مع جامعة جيون ، و أفرادها .
تايهيونغ يحب الهدوء و الآخر يحب الصخب ،
جونغكوك يحب العبث بالأرجاء و الآخر يسعى ل...
الاسم : جيون جونغكوك العمر : 20 سنة المستوى الدراسي : طالب جامعي الحالة : مرتبط (بالسيارات) ما أحبه : السيارات ، السباقات ، النوم ،هو، القتالات الغير قانونية ما أكرهه: الدراسة ، التحكم بقراراتي ، عمي ، ابنة عمي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اليوم الثاني في جامعة جيون.
F.B بعد انتهاء أول يوم عمل توجهت إلى كافيتيريا الجامعة ، أنا أرغب بعصير الفراولة لعله يمدني بعض الطاقة و ينسيني همي ، ذلك المدير الأحمق المتسلط المغرور المتكبر المتعجرف الغبي قد طلب مني أن أعتذر لإبنته جيون جيولا ، و لو على جثتي حقا ، لن أفعل ذلك ليس لأنها أصغر مني أو لأنني مدرسها بل لأنه ليس خطأي و أنا لن أعتذر عن خطأ ليس أنا من افتعلته، فقط لأنها ابنته علينا الحذر منها و عدم إقلاقها و تلبية رغباتها ، أتسائل ما الذي يوجد مكان عقله أم أنه فارغ. End of f.b
دخل معظم الطلاب و قد رن الجرس بالفعل ، ذلك الفتى غير موجود مجددا ، لن أسمح له بالانضمام اليوم .
انتهت حصة اليوم ، لقد كانت جيدة على العموم هناك من أبدى اهتمامه و هناك من كان يتذمر بسبب بطئ الوقت و هناك من كان يتبادل نظرات الحب مع بعضهم البعض ، يمكنني ملاحظة ذلك .
اوه إنه وقت الغذاء علي الالتحاق بمكتبي كي أتناول وجبتي قبل فوات الاوان ، فور جلوسي التفتت بعض أنظار المدرسين إلي و بعضهم يهمس لبعض ، هل هذا حقا ما يهتمون إليه ، مظهري ، غيرت رأيي ، أريد تناول وجبتي في مكان هادئ ، سأتجه الى حديقة الجامعة ، فكل الطلاب في صالة الاكل لذا لا أحد هناك و هذا يعني الهدوء و السكينة .
أرخيت جسدي على العشب لأبدأ بتناول وجبتي متأملا جمال الطبيعة و الهدوء ، أنا حقا أحب ذلك ، ذلك الهدوء و السكينة يجعلاني أفكر في اللاشيء ، أي أصفي ذهني و أتخلص من الأفكار السلبية.
قاطع سكون أفكاري بعض صراخ الطلاب ب حماس في الجهة الاخرى من الحديقة ، وضعت طعامي على جنب و توجهت الى مصدره أريد تغذية فضولي ، توسعت عيناي على مصراعيها ، إنه جونغكوك ، هو يتشاجر مع أحد الطلاب ، جونغكوك يوسعه ضربا سيقتله ، لا يا إلهي علي إيقاف ذلك .
