" أتعلم ما هو أكثر شيئ مثير بك ؟ نظاراتك ، هي تجعلني أود مضاجعتك بشدة " - جونغكوك
تايهيونغ مدرس جامعي تخرج هذا العام ، لتكون تجربته الأولى مع جامعة جيون ، و أفرادها .
تايهيونغ يحب الهدوء و الآخر يحب الصخب ،
جونغكوك يحب العبث بالأرجاء و الآخر يسعى ل...
مر أسبوع على تلك الحادثة ، لم أشعر بالراحة أبدا منذ ذلك اليوم ، كوابيس تراودني دائما حول رون ، أرتعب من لمسات جونغكوك لكون أي لمسة الأن تذكرني بالطريقة التي عاملني بها رون ذاك اليوم ، أقضي يومي على فراش جونغكوك و أحاول ترويض فخذي بالمشي لبعض الوقت و إن شعرت بالملل هو يحملني و يضعني في أحد كراسي الشرفة ، أشاهد كلبه بام يلهو في الحديقة و يمضي وقته بالجري فقط لا بد و أنه يحب ذلك . جونغكوك يهتم بي ، جدا ، جدا جدا ، ينام على الأريكة كل ليلة فقط لكي أناديه عند حاجتي لشيئ ما ، يذهب لعمله في الصباح الباكر و يعود ليلا هو يود التركيز على شركة أبيه لكن مع ذلك هو يوصي رئيسة الخدم ميناالتي استقبلتني سابقا بالإعتناء بي و تلبية طلاباتي و عند عودته من العمل يعد لي كعكة الفراولة خاصتي . بالنسبة لشقتي هو أرسل وراء كل حاجياتي لإحضارها لهنا ، لقصره ، سأقطن هنا و حالما يشفى فخذي بالكامل سأغادر لدايقو ، علي البحث عن عمل هناك ، قاطع أفكاري سماعي صوت محرك السيارة . جونغكوك وصل أخيرا , انتظرت لثوان ثم وجدته يدلف داخل غرفته
" مساءالخيرتايهيونغ،هلتشعربخير؟ هلاعتنتبكميناجيدا؟أشعرتبالملل " تحدث مرة واحدة لقلقه ، أنا أجد قلقه لطيف جدا لذا ضحكت بخفوت ما إن أنهى جملته
" حسنالقدكانمتعبولكننيعلىالأقلأفعلشيئأحبه،بالمناسبة،جدتيهنا " أردف بينما يفتح أزرار قميصه الأبيض ثم أرخى جسده على الأريكة ، وسع بين رجليه و شرع في إزالةربطة عنقه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سرب من الفراشات قد احتل معدتي فقط لمظهره ، لما يبدو مثير لهذه الدرجة ، يمكنني رؤية البعض من عضلات بطنه ، خداي على وشك الإنفجار ، لا أعلم كم من الوقت مر و أنا أتأمل مظهره لأنني لا أريد التوقف ، رفعت عيناي عن جسده لأجده يحدق بي بابتسامة لعوبة و كأنه يعلم أنه مثير ، قاطع تواصل أعيننا طرقتين على الباب ، سمح جونغكوك للطارق بالدخول ، امرأة عجوز دلفت داخل الغرفة ، وجه بشوش بابتسامة حنونة ، لما يبدو وجهها مألوف لي ، أيا كان
