أكثر ما أمقتُه في هذا العالم هو العِرق الكوري
"ولكني لم أتوقع أن أصب الحب الذي لم أؤمن به طوال حياتي بديجوريتي من كرهت لسنواتٍ طويلة"
رواية مثلية bxb
المسيطر : كيم تايهيونغ
المُذعن : جيون جونغكوك
يُفضّل القراءة مع الاستماع للموسيقى يلي فوق خاصةً بآخر جزء ♡
Warning*
This part contains a nasty sex 🍑
..........
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
..........
مرحباً
أنا كيم تايهيونغ أو كيم دنفر كما ينادوني هُنا في روما و لكنني في الواقعِ أُفضِّلُ اسمَ تايهيونغ .. أو تيتي كما يناديني بهِ حبيبي و أطفالي رغم أنني على مشارفِ الأربعين الآن من عمري
لقد مرّت تسعُ سنواتٍ على زواجي بِحُبِّ حياتي ، تسعُ سنواتٍ أغدقتهُ بعشقي و أغدقني بهيامهِ بي
تسعُ سنواتٍ مرّت و لم يفلت يدي و لو لمرةٍ واحدة !
تسعُ سنواتٍ لم أفلت يده و لم أخنهُ حتى في الذاكرة..و تسعُ سنواتٍ من الاهتمامِ و الحبِّ و حتى الشجارات التي تدومُ لعدّةِ دقائق فقط لأننا لا نستطيعُ الابتعادَ عن بعضنا .. و هل تبتعدُ النجمةُ عن قمرِها و الحبيب عن محبوبه ؟ و هل يبتعد تايهيونغ عن جونغكوك؟..
هو هُيامي و شَغفي .. هو ضالّتي التي كنتُ أبحثُ عنها طيلةَ حياتي و وجدتها بعد سنينَ مريعةٍ و مظلمةٍ قد عشتها وحدي ، لقد أتى لي على هيئةِ حضنٍ دافئٍ أو على هيئةِ منزل
أجل منزل .. جونغكوك هو منزلي .. منزلي ذو الأعينِ الساحرةِ التي أوقعتني لهُ في أولِ مرةٍ دقّقتُ النظرَ بهما منزلي ذو الابتسامةِ الحلوةِ و الثغرِ الذي لطالما هدأَني بكلماتهِ الحنونةِ و العطوفة
منزلي ذو الأذرعِ الدافئةِ التي تحتويني
منزلي ذو الصدرِ الذي أستطيعُ رميَ رأسي و أفكاره المُثقلةِ عليهِ دون أن آبه لأيّ شيءٍ حولي و لا أن أخاف من أن يفهمني بطريقةٍ خاطئة