الفصل6

338 38 6
                                    

الفصل هدية لكاريبي💞

__________

عند رؤية تعبير لايل المشرق لأول مرة، ، تمكنت ديوليتا بالكاد من حبس دموعهَا.

ديوليتا، هدأتْ قلبها، فتحت فمها مرة أخرى.

"سأدخلُ أولاً، لذا استمرا باللعب الى انْ تتعبَا."

"ثم هل يمكننا اللعب في الحديقةْ؟"

عندما سألتْ لوسي أومأت لهَا ديوليتا.

"بالطبعْ."

"نعم!"

بعد سماعْ الردْ الفوري، اقتربت ديوليتا من ماركيزةْ سيوينت، التي كانتْ تنتظرها بوجه ينبعث منه الراحةْ.

وهكذا، تُركت لوسي وليل وحدهما في وسط الحديقة.

كانت لوسِي هي التي تحدثت أولاً.

"ليس لدي أي أصدقاء في عمري، لذا أريدُ أن أكون صديقةً لك... هل هذا جيد؟"

عندما غادرت ديوليتا، سألت لوسي بطريقة سلبية، على عكس ما حدث من قبل.

لقدْ كانت لوسِي متوترة لأنها كانت المرة الأولى التي تكون فيها بمفردها مع صبي في مثل عمرها.

ردًا على سؤال لوسي، لوى ليل شفتيه مرة واحدة وأجاب بصوت مرتعش.

"نعم، نعم... أريد أن أكون صديقًا للوسي أيضًا...."

كانت لوسي، وليس ديوليتا، هي التي عاملها لاَيل بمودة، وهي أول من فتح باب قلب لاَيل.(حسددددددددد حسددددددددد)

فبمجرد أن رأى لايلْ لوسي، شعرَ بالارتياح وعادت عيناه إلى الحياة.

لدرجة أنه حتى هو لم يعرف السبب، حدث هذا، كما لو كان القدر.

لوسي، التي لم تكن تعلمْ ذلك، تواصلت مع لايل بوجه مشرق، وكانت سعيدة فقط بوجود صديقٍ في عمرها.

و منذُ ذلك الحينْ.

كان لايل يئن للوسي لتمسك بيده كلما استطاعْ.

***

لقد قمت بزيارة دوقْ مارسن أكثر من ذي قبل. في الواقع، اعدتُ على المجئْ للعب كثيرًا، لكن هذه الأيام، أصبحت ٱتي كل يوم تقريبًا.

كما هو مخطط له، كان الهدف هو تقليل الوقت الذي يقضيه ليل وديوليتا بمفردهما.

ما قدرت أمنع الشيلدهود فرند بتاعتي من أنو يصير حيوانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن