اسمي شهد من اني بالسادس ابتدائي حلمي اصير دكتوره
لان والدي وقته كان مقدم وتعرض لهجوم هناك و تصاوب
برجله ومن شفته هيج ضليت ابجي وخايفه علي وهو
يضحك عليه ويطمني وضعه زين و كالي من تكبرين اريدج
صيرين دكتوره حتئ إذا تصاوب مره ثانيه او اتمرض انتي
تعالجيني وكل ما أنجح من مرحله بابا يشجعني و يناديلي
دكتورتي السباعيه ومن ذاك الوقت واني مو بس احب الطب
لا مغرمه وهايمه بي ههههه
طبعا اني الوحيده الاهلي ماعندي لا اخوه و لا اخوات
وعمري حاليا ٢٣ سنه والدتي مديره مدرسه قريبه علينه
وهم هي صديقتي قبل لاتكون امي علاقته كلش حلو وياه
وعندي عمام ٢ عمو خالد الكبير عنده ٣ ولد الي هم الكبير
سامر والثاني عمر والثالث مهيمن وبنيه سدن طبعا
الشخصيات الي ماموجودين بالقصه مااذكر اسمائهم وعمو
جاسم عنده ولد ٢ ثامر وعمر و بنات ٢
والدي هسه لواء قبل سنه انحال للتقاعد وزاره الدفاع عدهم
الشخص الي يداوم بوزاره الدفاع من يصير برتبه كبيره يكدر
قبل او بعد ما يتقاعد يقدم علئ وزاره انو يريد سايق خاص
بي حتئ يكدر الاهله بالبيت يطلعهم و يرجعهم و عمو
محمود هيج
بعد ماكملنه دوامه المتعب بالمستشفى رجعت تقريبا ب ٨
باليل طبعا قبل لا اطلع من المستشفى خابرت ماما
ينتضروني عل عشا كلش هواي احب من نلتم علئ سفره
وحده بعد ماوصلت بسرعه غسلت ورحت كعدت وياهم
نتعشه وضحك وشقه بينه لحد الساعه ب ١٢ رحت الغرفتي
ونمت
كعدت الصبح شبعانه نوم وكلي نشاط و اشم ريحه الجاي و
المخلمه مسويته ماما طلعت من الغرفه صبحت عليهم
شهد : صباح الخير
بابا وماما بابتسامه: صباح النور بنيتي
شهد : ماما شنو هل ريحه الطيبه قبل لا اكل اكلج عاشت
ايدج
ماما بضحكه : بالعافيه بنيتي
بابا : الأوضاع ماتبشر بخير بالانبار داعش يتقدم بالاتجاه
الرمادي
شهد : يي حتئ المستشفى من سمعانه باسمهم و المستشفئ
KAMU SEDANG MEMBACA
نيران الحرب في داخلي
Misteri / Thrillerمقتطفات رحت للمستشفى واني اشوف الطريق كله ارتال و بعض سيارات الاهالي الي حاطين جنطهم فوك السياره وطلعو لبغداد او لغير محافظات و بنص الطريق شفنه نقطه عسكريه وكفتنه و سألو عمو محمود وين تريد عمو محمود : اوصل الدكتوره للمستشفئ تباوعلي العسكري وراح...
