L OR L? - P6.

31 6 19
                                    


أسف عالتَأخير بَس الشغَف+النَت+الدراسه مَ سمحين...
على العُموم أنجوى وهَنزل بَارت كمَان الأسبوع دَا بس لَسه محددتَش أمتى..

على العُموم، أنجُوي✨🫴

----

_-31. Dec - 7:30PM.

"أحقاً ستذهُب لحفلِ الرؤساءِ الليله!!"
صَرخت بدَهشه ليتركُ چيمين ربطه عنقهُ والذي كَان يرتديها قبل أن يغطي أذنيه بكلتا كفيه يحاولُ عدم فقدانهُ لحَاسه السَمع بسببِ تلكَ التي يعيشُ رفقتها.

"أللعنه آري سَأفقد سَمعي!!"
تمتم غاضباً لاكِن آرى عَقلها تُوقف عن العمل لثوانِ رامشه بعدمِ أستيعابِ.

"أتعلمَ أنَ مُغنيين أمريكانيين وَ أشهرِ الممثلينَ سأتون لذالكَ الحفل!!!"
هي صرخت مجددا تتبعُ أخاها الذي يرتبُ ذاتهُ للخروجِ قريباً، هي تمشى خلفهُ كالجرو تصيحُ رفقتهُ وهو؟.. حقاً لا يبالي.

"آرى حَبيبتي أنا لن أذهبُ للمتعه ولعنه لقَد طلبوني للعَمل!!"
تمتم يأخذ مفاتيحهُ وهاتفه يضعهُما بجِيوبه متجهاً لأرتداِء حذائهُ.

"ساتي رفقتك."
تمتمت سريعاً وقبل ركوضها للغرفه بالطابق العلوي هو سحبها من زراعها يوقفها.

"هَاي هَاي هَاي يا فتاه على مهلكِ، أنتِ ستبقين هنا."
"لا تقلق سأنتهي سَريـ.. لحظه ماذا؟؟"
ناظرتهُ بغضبٍ مكبوت وهو تركها يرتدي فَرده حذائهُ الأخرى.

ليناظر المرأه يعدلُ ياقتهُ وسَاعتهُ أعلى معصمهُ جيداً بينما يتمتم: "انا ذاهباً للعمل يا حلوتي ليسَ للهو."
زفرت مَن تقبع بجانبهُ بضجر محاوله الحِفاظِ على هدوئها.

"چيمين أرجووك، لا تَقلق سأكون بجواركَ خطوه بخطوه!."
تنهد ليلتفت لها مكوباً وجهها بين كفيه يناظرها مُباشره.
"حبيبتي رُو..أنا ذاهباً للعملَ وَ المُراقبه فَقط ليس ألا لن أختلط بأحداً حتى، لقَد طالبوني فقط لترتيب الحمايه."

LOVE OR LIFE?..- Jm -Onde as histórias ganham vida. Descobre agora