10

641 43 30
                                    

(؛ قراءة ممتعة ؛)




















مرت الشهور واخيرا قد بلغ هوسوك 18 وما ساعده علي تخطئ تلك الأيام بأمان دون تهديد أو خوف من طرف

تاي هي تصرفاته الخادعه أجل الخادعه هو بالفعل خدع تاي وأخبره كما هو عاشق له وكم ينتظر يوم بلوغه

حتي يقدم له عذريته . ولان تاي كان مثل الغريق الذي ينتظر أن يلقاه إليه حبل النجاة فهو بالفعل صدق كلماته

وامتنع عن لمسه لكن هذا لا يمنع من أمر الصغير بنزع ملابسه ليشاهده عاري فيما يلمس قضيبه لينتهي به الأمر يقذف علي جسد هوسوك

هذا اليوم لم يكون مثل سابقته تاي استيقظ سعيد فاليوم بلوغ هوسوك و ايضا اول ليله سوف تجمعهم معا هو

استدار علي الفراش يريد مقابلة جسد الصغير لكن كل ما قابله هو الفراغ .في البدايه استغرب تاي عدم وجود هوسوك قبل أن يقوم بالمس مكانه

" مكانه بارد هل خرج منذ مده ؟"

تسال تاي فيما وقف للبحث عنه قبل أن يوقفه صوت الهاتف هو قرار الاجابه فيما يبحث عن صغيره

" سيد كيم اين انت ؟"

" في المنزل .ماذا حدث ولما تهاتفني في هذا الوقت ؟"

قالها تاي بصوت الخشن جاعل من السكرتير خاصته يجيب سريعا

" السيد كيم الصغير قد احتل الشركه وطرد الموظفين وقام بتبديل طاقم الحرس جميعا وقد جعلك اول المحظورين من دخول الشركه "

ابتسم تاي فيما وضع يده على خصلاته يعيدها للخلف باستمتاع هو بالفعل مستمتع من أفعال ابن أخيه

" ذلك الماكر الصغير "

قالها تاي فيما تردد صده ضحكاته داخل إذن مساعده تزرع الخوف داخله

" اغلق انا اتي "

انها تاي المكالمه ليقوم بالقاء الهاتف علي الجدار جاعل منه قطع صغيره وهاهو يعاود الضحك قهقه خشنه تجعلك تعلم كم هو غاضب

" السنجاب كبر و اصبح يظن نفسه ثعلب لكني سوف اجعلك حيوان أليف"

قالها تاي فيما بدا في ارتداء ملابسه الطاغيه بالاسود تشبه مصير هوسوك المظلم معه

مالكيWhere stories live. Discover now