لتذكير: تقدمت بخطى ثابتة نوحوه و هو يعطيني تلك الابتسامة الخلابة
افسح لي الطريق لاخرج ثم تبعني ببطئ ممسك يدي ثم همس بأذني قائلا
هل تمنيتي الطيران يوما يا صغيرة لانه ستكونين مظطرة ان تطيري الان
جونغكوك هل انت جاد حقا هل ستجعلني اطير نبست بحماس شديد ليقهقه هو بصخب على ردت فعلي
نعم ستطيرين جميلتي لأني سأخذك لاستكشاف عرشي اعلم انكي تحبين استكشاف هذه الاشياء التي تبدو جنونية
اجل اجل استعجل اريد ان اطير و ارا عرشك هيا ما الذي، تنتظره حملقني المعني بالامر بأعين تلمع لا افهم جوفها
ارا انكي متحمسة هيا تفضلي
اردف قائلا بأبتسامة جانبية طاف كعادته مع اعينه المبيضة متمتم بتلاصمه لأجد نفسي بين الغيوم رفقته انزلت رأسي و لم المح شيئا غير الغيوم ادركت اني بأرتفاع لا يحصى قدره اطلقت صرخة احسست جرائها بأحبالي تنقطع لفزع جونغكوك ببادأ الامر ثم انفجر ضاحكا صرخت به ليمسكني انا اهاب المرتفعات تقدم بغاية امساكي لاكني تشبثت بعنقه باكية اترجاه ان يحملني و ان لا يتركني
ما بكي فزعتي قبل قليل كنتي تترجينني ان اجعلكي تطيرين ماذا حدث كأنكي قطة نقعوها بالماء يا لكي من طفلة لا تخافي انا لا اترك الاطفال
دفنت وجهي بعنقه باكية لا اقوة على النظر بينما هو يحملني بين ذراعيه ضاحكا على حالي
حسنا يمكنكي انظر على الاقل انتي بين ذراعاي لا تخافي المنظر جميل هيا ثقي بي لم يحدث لكي شيئ انتي بين ذراعاي ملك الجن اتظنين انه سيحدث لكي شيئ و انتي معي هيا لا تخافي
فتحت اعيني ببطئ احاول السيطرة على نفسي ثم رفعت نظري ادركت حينها انه من اجمل ما رأته اعيني انا بين السحاب تشبثت بعنقه جيدا ثم بقية اتأمل المنظر الخلاب امامي و لا اقوى على التصديق اشعر، اني في، حلم رفعت نظري الى وجه جونغكوك لاجده يحدق بي بدوره
ارا انكي بخير اردت ان نبقى هنا بعض الوقت و ان تجربي شعور الطيران لكن لا بأس سننزل الان كفاكي خفوا
اردف بأبتسامة جانبية تشق محياه حسنا ما ذنبي اذا كنت اخشى المرتفعات انت لم تنذرني حتى وجدت نفسي بين السحب برمشة عين ما الذي تريد مني فعله انفجرت بوجهه اوبخه بينما هو لا يزال على حاله لم يتغير ليجيبني بنفس النبرة السابقة
لا شيئ اردت فقط ان تجربي لكن انتي لا تريدين لذا سنذهب من هنا يا قطة
اود البقاء بشدة لاكني اخشى لوحدي ما الذي سأفعله
حسنا ثقي بي ستطيرين بمفردك هذا ليس بصعب فقط يجب ان لا تفكري كثيرا ركزي فقط على هذه السحب امامك
أنت تقرأ
الجني المثير jk
Vampireفيوليت فتاة من صغرها تجد صعوبة بالعيش بسبب الاصوات و التحركات الغير عادية التي تواجهها يوميا لكن عندك بلوغها 18 انصدمت بشيى لم تتوقعه...... الباقي بالرواية روايتي ليست لأصحاب القلوب الضعيفة
