11||Part Eleven

89 5 2
                                    

ميلين يون ماذا تفعلون هنا؟!

نظرنا خلفنا و لحسن الحظ كان النقيب من خلفنا لذلك اسرعنا نحو سيارتي بينما هو يحاول الإمساك بينا لأردف بينما اتجه للسيارة

نحن اسفين سيد يونجي و لكن سنتدرب يوماً أخر

قمت بتشغيل المحرك و انطلقت مسرعة من طريق آخر قبل وصول جنغكوك و تايهيونغ بينما بعض أفراد الشرطة يحاولون الإمساك بنا

يجب علينا شراء أي شيء و كأننا كنا نتسكع سوياً

أردفت يون بينما أنا همهمت لها موافقة على ما قالته لنذهب بعدها لشراء بعض الطعام ثم عدنا إلى منزل جنغكوك و كأن لم يحدث شيء و بالطبع لم يكونوا متواجدين

مرت الساعات علينا و نحن مازلنا بمفردنا نشاهد الأفلام تارة و نتحدث عما يحدث لنا تارة حتى انتشلنا صوت جرس المنزل

أليس معهم نسخة لمفتاح المنزل!

أردفت يون بينما استقمت أنا اتجه لفتح الباب و ما هى إلا لحظات حتى ظهر ابي أمامي

مرحباً ابنتي...ايمكننا التحدث!

كانت يون خلفي شاهدة على ما يحدث لأنظر لها و كأني أستغيث لتومأ لي بعينها تحثني على التحدث معه

حسناً...تفضل

بسطت يدي أمامه ليدخل بعدها بينما ألقت يون التحية لتذهب بعدها بينما بقيت مع ابي ننظر لبعضنا البعض في صمت حتى قرر كسر ذلك الصمت

أفتقدك كثيراً ميلين

أبي...هل يمكنك التحدث عن الأمر الذي تريده دون مقدمات

حسناً إذاً....،أنتِ تمكثين هنا منذ موت والدتك ميلين و أنا تركتك لتجمعي شتاتك و تأخذي وقتك و لكن أليس من المفترض أن ترجعي للمنزل الأن؟

لن أفعل ابي و أنت تعلم انني لن أفعل

ميلين يمكنني ترك المنزل لكي و سأعيش بعيد عنكي للأبد

لن تفعل شيء كهذا و الدليل انك هنا الأن...لست سعيدة بيما يحدث بيننا بالتأكيد و لكن أنت تدفع الأن ثمن ما فعلته سابقاً

و أنا نادماً على ما فعلته ميلين...أتعلمي لقد كنت سأذهب لمركز الشرطة ليلة أمس

Τнє ρℓєαsυяє σf siи Tahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon