﴿ عذبني بما شئت غير الفراق عنك ﴾
سمعو الباب يندفر بقوه وتوجهت انضارهم اله
چان فرات يلي دفر الباب وكاض بايديه علاگه زغيره مبينه من محل عطور
دخل وراه غيم يلي محمل فد 6 علاليگ كبار، شي سفري مال مطعم و شي عطور و شي ملابس والخ
غيم بعتاب: خدام الخلفوك خالني أشيل كلشي
فرات : احمد ربك عزمتك وطلعتك وشتريتلك على حسابي
غيم : نذل.
باوع فرات على عذاب يلي يباوعلهم بعصبيه مخلوطه بتجهم
نفخ فرات العلچ وسوة نفاخه چبيرة وبطها بحلگه ، ضل يفر بمؤخرته و يمشي من گدام عذاب و يدني راسه عليه حتى يسمعه صوت مضغ العلچ
تنهد غيم : مربيلي ابن عار مو صديق...هففف
تمشى غيم رايد يروح ورا فرات بس اوقفه صوت عذاب: تعال
باوعله غيم باستغراب بس نز من صاح عليه عذاب : تعال!
تدنى عليه غيم وگعد بنص جواد و عذاب منذ أنهم چان. گاعدين على نفس الكنبه بس واحد بعيد على الثاني ، انطى وجهه لعذاب و ضهره لجواد
عذاب: وين چنتم ؟
غيم : رحنا للمول
عذاب باوعله ب شك : وية منو
بلع غيم ريگه وضل ساكت
عذاب صرخ بي : وي منو؟!!!
برطم غيم وچان ياساعه يبچي ، تدخل جواد وغطى عيون غيم بأيده
جواد: عذاب كافي عوفه
تأفأف عذاب وكض نقاله من جديد يگلب بي
جواد دنى غيم عليه وسئله بين ما يلعب بخصلات شعر الاصغر : ويامن طلعت باباتي ؟
باوعله غيم بعيونه الزرگة الناعسة وجاوبه: عندنا صديق كفيف... طلعنا نونسه
ابتسمله جواد بعرض: احد گلك انك لطيف؟
باوعله غيم ببرائة و واضح على ملامحه الخجل ، تحمحم وراح بخطوات متسارعه
قهقه جواد وشاور عذاب : فروخ هالايام بسرعه يتخرفنون
عذاب : جواد لا تفكر ، غيم مثل اخوي اني و فرات لا تحاول تسوي بي دگة ناقصه مثل دگاتك الناقصه باصدقائنة بالماضي
همهم جواد ورجع يتابع التلفزيون
...
بَ ضوء القمر...و لحن المَصير
كالعاده ، جالس بغرفته ، يمسك الاوراق بايده...هذي المره چان توه سابح فى لابس برنص ابيض و مفتوح شوي بارز بياض صدره...گعد يقرأ ورقة چان عنوانها
YOU ARE READING
عَذابْ
Teen Fictionرجع ورا غياب طال لمده 8 سنوات... راواني معنى اسمه حرفيا ... ( بالقصه ثلاث ابطال بوتتوم و ثلاثه توب ) ﴿ مثلية ، حب اخوان ﴾ ~ ب قلم ساكورا ~
