chapter 8

358 15 0
                                    

إنه القدر سيدي يضع أمامنا طرقاً شتي، ويوحي لنا بأننا نملك اختيار طريقنا، ثم نكتشف نهاية الأمر أنه من أختار لنا طريقًا ساقتنا إليه أقدامنا باختياراتنا نحن.
" - عمرو عبدالحميد.

هلا يا بنات👋🏻

والله حرام عليكم أنا أكتب وأصرف جهد من شانكم وأحاول أسرع عشان ما تنتظرون وفي الأخير ما ألقى ولا دعم ما رح تخسروا منه شيء 🥹💔

ترى ليش وأنا أشعر بالفخر في نفسي، أحس أن روايتي تم الإعجاب بها ..

ترى ما رح تلتصق الشاشة في أصابعكم لو ضغطتم على النجمة ★

ما بديش أضع شروط للتنزيل ساو بليز فكروا فيني كمان .. ولا صراحة رح أحذف واتباد
وأرتاح

🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤🖤

كانت ماريلا تنظر إلى الفوضى التي حلت على بيتها الجميل بينما تتنهد ليقول جانير الذي تجلس بحضنه بينما يلتهم عنقها

"ما بك يا حبيبتي؟"

ماريلا
"لا شيء"

جانير
"هل يوجد أحد يقول لا شيء بينما يتنهد في أحضان حبيبه"

ماريلا
"آسفة على هذا،حقا ليست مشكلتك فقط أنظر لحال بيتي"

ابتسم جانير على لطافتها ليردف
"من يرى لطافتك هذه لن يصدق أبدا عدد الذين قتلتهم قبل قليل"

ماريلا
"نسبيا...أنا لم أقتل أحد اليوم ولكني فعلت بالأمس فقد بقينا نحن الإثنان خارجا هل نسيت،"

جانير
"أجل،سالار اللعين وأوامره"

كان سالار يمر من حانبه بينما يرتدي بيجامة قطنية بيضاء وشعره مبلل فقد كان لابد له أن يستحم بعد كل الدماء عليه...وقد أمر رجاله باحضار ملابس لهم الأربعة...

"هل بالصدفة لعنتني للتو؟"

التفت جانير ليقفز بسرعة فلو أمسكه حقا لن يفلت ولكنه حمل سلاحه وقد نوى جعاه يعرج لعدو أيام إلا أنه توقف بعد سماعه صوت أوليفيا الغاضب...

"أقسم أنه لو ظهرت قطرة دماء على سجادتي الجميلة لن أرى خيال أي منكم هنا"

التفت إليها الجميع...ليون النائم على الأريكة...أنجيلو الذي يلعن حظه...سالار الذي يحمل سلاحا في وجه صديقه و جانير المندهش رغم أن هذا من صالحه وأخيرا ماريلا التي كانت خائفة من أن تخترقها الرصاصة بدلا عنه....

لن أقع لكजहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें