chapter 18

248 11 0
                                    


"ليفيا ما الذي نفعله هنا؟"

"أحتاج إلى مكان هادئ للتحدث.."

"حسنا ولكن لماذا فندق؟"

"لا يمكن لأي أحد إيجادنا في هذا الفندق"

"هل نلعب لعبة الإختفاء؟"

"صدقاني ستريدان ذلك يعد سماعكم ما حدث معي في الهند"

"ألم تذهبي إلى المعبد ثم نمتما في السيارة؟"

"ليست هذه القصة التي أخبرتني بها"

"ما هي القصة التي أخبرتك بها؟"

"ذهبا إلى المعبد وناما في الغابة"

"إنه نفس الشيء"

"لا ليس نفس الشيء..لقد كذبت ونسيت الكذبة"

"بربك هذه ليفيا حياتها كذب"

"هل ستصمتان؟"

"أجل أجل لقد صمتنا"

"هيا لنجلس إذن"

جلسوا على الطاولة وقد كان المطعم فارغا..فقط سوجد ساقي لازال يلمع الكؤوس ونادل..

"أهلا بك آنسة مارسييل كيف يمكننا خدمتك؟"

"أحضر لي شيئا للفطور ما الذي يوجد على القائمة"

"نحن لم نطبخ شيئا بعد ولكن يمكنني إحضار لك ما تريدين من الخارج"

التفتت إلى البنات وسألتهم..ما إن كانوا يريدون شيئا معينا..وبكن كلاهما لم ترغبا..

"حسنا. إذن أحضر لنا قهوة وكل شيء يؤكل ستجده لديكم"

"كيف!؟"

"حلويات مقبلات..أشياء كهذه"

"حاضر.."

"ليفيا أنا آتي معك إلى أي مكان لماذا لا أعرف هذا المكان"

"أنا ألعب مع الرجال هنا"

"ماذا..الرجال ألست عذراء؟"

"هل هذا سؤال يتم سؤاله لفتاة يا أماليا..حتى أنت انصدم فيك زوجك عندما علم أنك عذراء"

"أنا أيضا لم يصدق جانير أني كذلك حتى تأكد بنفسه"

"ألعب مع الرجال يا عزيزتي..لا أضاجعهم"

لن أقع لكHikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin