أكاتيز البارت فيه شوية أنحراف
قراءة ممتعه🦋🥀
~♡~♡~♡~♡~♡~♡~♡~
لم يكن متأكدا مما أيقظه كان الشعور المريح بالسحق تحت ثقل جونغكوك لا يزال موجودًا وشعر بالأمان والروعة والنعاس ولكن كان يمكن أن يشعر بوجود شخص يراقبه
فتح تايهيونغ عينيه بنعاس يطلق تمتمة منزعجة "ما الذي تفعله هنا؟ " سأل جونغكوك وتثاءب تايهيونغ ينظر حوله
كانت الغرفة أكثر إشراقًا لذا ربما كان الوقت قريبًا من الفجر وكان بإمكانه رؤية وجه جونغكوك جيدًا
لكن لم يساعده ذلك على قراءته كان وجهه فارغا تمامًا وعيناه تراقبه بتركيز
" أنا "لعق تايهيونغ شفتيه بإرتباك كان يقظاً بدرجة كافية ليشعر بالحرج "يمكنني الذهاب إن كنت لا تريدني هنا "
لم يتحرك جونغكوك من مكانه مستمر بالتحديق به مثل الصقر "منذ متى وأنت هنا؟ " سأل وكان هناك شيء مثل الذهول في صوته الآن
"ليس لدي أي فكرة، ربما ثلاث أربع ساعات؟ ربما أكثر؟ " أردف تايهيونغ يفرك عينيه
"غير ممكن أنا أمتلك نوماً خفيفاً كان يجب أن أستيقظ في اللحظة التي اقتربت فيها من السرير أبكر بكثير من ذلك " أردف جونغكوك بغير تصديق ونظر إلى الطريقة التي كانت أجسادهم متشابكة مع نظرة ضيقة في عينيه
رفع تايهيونغ يده وداعب شعره الداكن برفق كانت لمسته ناعمة ورقيقة "لابد أنك اعتدت على النوم معي لدرجة أن جسدك لا يعتبرني تهديدًا بشكل لا شعوري" لم يبدو أن أجابته قد أعجبت أو طمأنت رمادي العينين
"لا يمكنك أن تكون هنا" أردف بقسوة على الرغم من أنه كان يميل إلى لمسة تايهيونغ "لماذا أنت هنا؟"
"هل تريدني ان اذهب؟" سأل تايهيونغ وهو يشعر باندفاع موجة من العبث الممزوج بالتسلية داخل جسده كان الأمر أشبه بمداعبة قطة برية خطيرة تميل إلى لمستك حتى وهي تكشر لك أسنانها بتهديد
YOU ARE READING
• َ𝒎𝒆𝒅𝒊𝒂𝒕𝒐𝒓 |• َ𝒕𝒌 ♦
Teen Fiction{مكتملة} ↲وسيط↳ لا يشعر تايهيونغ ماكوين بالتوتر أو بالخوف بسهولة. عندما يطلب منه رئيسه مرافقته إلى إيطاليا لحضور حفل زفاف عائلي،يوافق تايهيونغ لكن هناك عدة مشاكل 1-يجب على تايهيونغ أن يتظاهر بأنه حبيب رئيسه و الذي يشبه تايهيونغ كثيراً. 2-يريد أ...