أنَــا قوِي بَــس عِنَــدك رَاح ألِــيِــن~
٥:٤٣ مسَـــاءً.
عِند إنتهَائهَا مِن تجهِيز هدِيته و المناقشَات التِي حدثَت بِينها و بِين أختهَا ، رجعَت أخيرًا للشقَه التِي
تسكِن بهَا هِي و حِبيب قلبهَا لكِي ترتبهَا و تضعُ بهَا الزِينة.
تفتحَ البَاب بهدُوء و نادتهُ:
"تَـايهيُونغ؟"لَم تستمِع لصُوته و بهذَا تأكدتُ بأنه فِي العمَل ، لتدخَل الأكيَاس بسرعه و تغلِق الباب بإحكَام و إبتسَامه تحتَل ملامحهَا و تردِف بهدُوء بِينما تختَار أغنية لتشغلهَا
"وقتُ التجهِيز!"
وضعُت هاتفهَا الذِي يخرِج صُوت الأغنِية و بعدهَا أخرجتُ الزِينة المُوجودة فِي الأكيَاس
لتتقدَم نحُو المطبَخ و تخرِج منهُ كرسِي و تتجَه نحُو المدخَل و تضعُ هنَاك ، و بعدهَا تمسِك بزِينه مكتُوب بِها"يُـوم ولادتنَـا"
الذِي مِن صنعُهَا و حُوله بعضَ النجُوم التِي رسمتهَا ، و بعدهَا أحضَرت بعضَ المصابِيح المتلاصقَه ببعضهَا البعضُ و تضعُه بجنِبه.
و عِند إنتهَائهَا أقتربتُ مِن غرفَة المعِيشه ترتبهَا و بعدهَا أحضرتُ بعضُ ورُود و هُن:ورودَ اللؤلؤيَة
ورود الجُورِي الوردِية
ورُود اللأوركِيد
ورود الأقحوَان البِيـضاءُو أخيرًا 'أنفَاس الطفلُ'التِي قرِيبه من قلبَها
لترتبهَا كُلها فِي مزهرِية جمِيلة المظهَر و تضعُها فِي المنتصَف و بجانبهَا صندُوق
مَن صنعهَا و فِي داخلهُ رسـالةُ و هدِيه هِي متأكدَه بأنه سينَال إعجَابه.
و عِند إنتهائُها أخرجتُ الكعكَه و وضعتهَـا فِي الثلاجَة و بعضَ المقرمشَـات التِي وضعتهَا فِي طاولَة المطبَخ لكِي لا تنساهَـا
و بعدهَا أتجهَت نحُو غرفتهَا و أخرجتُ حاسوبهَا المحمول و تقدمتُ نحُو التلفاز و تجلِس لكِي تشبكه و تجهِز فِلم لهمَـا.
و كَان الإختيَار واقِع علَى~
![](https://img.wattpad.com/cover/333910134-288-k953793.jpg)
YOU ARE READING
نَـاحيتُـك أحُـنُّ || 𝐊.𝐓.𝐇⁶⁶
Romanceعلاقَات الدَافِية بِين حبِيبين تجلَب السعادَة لِكل شخص فِي مخيلتُه وهَا هُنا سنتحدِث عَن 'كِـيـم تَـايـهِـيُـونـغ' وطِفلَتُه 'إِيـلِـينَـا إِسـتِـي' إجعَلُوا مِن الخيَال يشعَر بالدفِئ فِي الليالِي البَارِدة~ كُتبَت: السَابِع مِن شبَاط إنتهتُ: ~~~ ...