بي جي الشريرة

chapter 131

رددوا معي

سبحان الله
الله أكبر
الحمد للله
لا إله إلا الله
لا حول و لا قوة إلا بالله
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظيم
أستغفر الله

لقد حولت انتباهي على عجل بعيدا في الحرج. "أعتقد أنهم يقيمون حفلة هناك."

حيث أشرت، كانت هناك طاولات وكراسي للراحة، وأطعمة خفيفة، ومشروبات. وبينما كان الناس يتجمعون هناك، ظهر الكهنة واحدًا تلو الآخر.

لقد انضممنا بطبيعة الحال إلى الحفلة وسلمنا كأسًا من النبيذ من قبل الخدم. وسرعان ما رفع القس، الذي كان الجميع ينتبهون إليه، كأسه وألقى التحية.

"مرحبًا بالضيوف الكرام. أنا قسطنطين، رئيس الكهنة».

لقد شاهدت قستنتين عن كثب. وذلك لأن هويته كانت رئيس كهنة المعبد، وفي الوقت نفسه، رئيس مجموعة الندبات، وهي مجموعة متطرفة تؤمن بشدة بنهاية العالم.

"لقد وصل هذا الصيف إلينا بأمان. أنا سعيد جدًا لأن العديد منكم اتخذوا خطوة صغيرة في هذه المساحة الصغيرة للاحتفال بهذا.

نظر قستنتين حوله بابتسامة لطيفة، ولا يمكنك أبدًا تخمين أنه هو الذي وضع الخطة الرهيبة لإبادة النبلاء.

ثم، عندما التقت أعيننا فجأة، ابتسم لي بعمق. لقد كان موقفًا من الوعي بوجودي.

أعتقد أنه حذر من كوني متغيرًا في خطط الندبات.

واختتم قستنتين خطاب التهنئة بصدق بغيض. "حفظ الحاكم جميع الضيوف الكرام الذين زاروا المعبد للتغلب على أزمة الإمبراطورية معًا".

"فلتكون حماية الحاكم معك."

بدأت الحفلة بجدية، وتحدث إليا إيليا بنظرة مزعجة بعض الشيء. "سوف أعتني بشؤون عائلتي، لذا يمكنك البقاء هنا لفترة من الوقت."

"نعم."

يبدو أنه كان على وشك إجراء محادثة مع الكهنة، ربما لمناقشة النباتات السحرية التي ستستخدم للدوقة في دوقية برنشتاين.

وقفت ساكنًا، أحتسي النبيذ المصنوع من عنب عالي الجودة. واو، هذا كثير من النظرات.

تظاهر النبلاء بعدم المبالاة، لكنهم ظلوا ينظرون إلي. على الرغم من أنهم كانوا نبلاء أيضًا، إلا أنهم لم يتمكنوا من الاقتراب مني.

في فالهالا، كان من المعروف إلى حد ما أن تيريزا لم تكن الكلبة المجنونة التي كانت عليها من قبل. ومع ذلك، لا تزال تعتبر كلبة مجنونة في المجتمع. في بعض الأحيان، استجمع بعض النبلاء الشجاعة للاقتراب مني، لكن عندما نظرت إليهم بشراسة، عادوا بهدوء إلى مكانهم.