نهضت من جلستها لكن بترنح نهض هو خلفها بينما هى تعافر لكى تسير ، على حين غفلة لف ذراعه حول قدميها والأخر عند كتفيها ثم حملهالفت ذراعيها حول رقبته وتلاقت الأعين فى حديث طويل صامت معاتب به من الحنان والحب ما خفى زفرت بقوة وهو كذلك لا يصدق انها تعرضت لمثل هذا الموقف بالأمس والأن تتصرف وكأن لاشىء حدث !!
أى قوة هذه ام انها تعرضت لمثل هذه المواقف من قبل لهذا اعتادت ؟! زفر بقوة ومازال البصر متعلقا ببعضه اسند جبينه على جبينها يزفر بقوة يغمض عيناه بينما منظر ظهرها المشوه لا يغادر عقله
اغمضت هى كذلك عيناها تسرق هذه اللحظات من العالم ومن انتقامهما المؤقت قبل جبينها بهدوء وحنان واعتذار لم يصرح به بل شعرت هى به ولم تتحدث بالأساس الصمت هو نهجهما ابتعد يرمقها بهدوء ومشاعر صعب عليها تفسيرها لكن هذه اللحظة ستحفر فى عقلها عندما ينتهى كل هذا
ابتعد عنها لتميل برأسها على كتفه تغمض عينيها مطولا تنهد بقوة يكمل صعود الدرج وهذه اللحظة النادرة حدثت ولن تحدث كثيرا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هالوز حبايبى 💃💃💃💃💃
دا اقتباس من الرواية الجديدة طبعا الشغف عندى صفر😢😂🙂
فأنا بكتب كل فين وفين بس ان شاء الله يعنى هنكمل ✌️✌️
Enjoy princess✨♥️♥️✨
أنت تقرأ
فارسى القاسى (حور عينى)
ChickLitدلفا للشقة ليلقى حازم المفاتيح بعصبية يلتف خلفه لكنه لم يجدها دلف الغرفة ليجدها هناك تنزع حجابها لينسدل شعرها اتجه لها يمسك ذراعها المكتنز بقوة آلمتها :(فى إيه؟) ابتسم بتهكم يتحدث بعصبية :(انتِ ايه المرقعة اللى انتِ بتعمليها تحت مع سيف دى ازاى تضحك...