الصفحة4 من المذكرات: النوع الثاني من الفتيان ....في يومي

11.9K 530 54
                                    

هاي بنات اول شي
اكيد ملاحظين شي غريب 😃
ايوا الغلاف🎉🎉🎉
بشكر يلي عملتلي ياه

و يلا نبلش ....

انها الصفحة الرابعة من مذكراتي بدات بكتابة العنوان، جلست على سريري نظرت للساعة انها 10:45 ليلا علي تذكر ما مررت به في يومي ... اوه!! نعم لقد تذكرت
سابدا بالكتابة

استيقظت في الصباح على صوت منبه هاتفها الغبي اوههه!!! انها الساعة 6:01

اتجهت نحو الحمام بتثاقل...... خرجت لبست ثيابها ..
قامت بارتداء الشورت المزركش الغامق.... وقامت بتغيير القميص باخر ابيض .

مشطت شعرها وصففته بطريقة سريعة ... لبست الحذاء الابيض و نزلت بسرعة... انها 6:50 لم يبقى لديها الا 10 دقائق

اكلت بسكويتة بسرعة . حملت حقيبتها. و بدات تركض نحو المدرسة... ليست ببعيدة لكنها اذا مشيت سياخذ الطريق الكثير من الوقت

احسست بسيارة تلحق بها... لم تكترث لانها ببساطة تعلمت عدم التكلم للغرباء او النظر خلفها ....
شعرت بالتعب فخففت من سرعتها و فبطئت حركة السيارة . .... هنا شعرت حقا بالخوف .... اخرجت السكينة التي تحملها للاحطياط اينما تذهب .... لحماية نفسها من اي شئ ..... هذه السكينة التي لا يبلغ طولها اصبع السبابة تفعل الكثير !! او لنقل قد فعلت الكثير .

*فلاش باك*
كانت تسير عائدة للمنزل من التسوق في اليونان... كانت الساعة 8:30. ..
غاب ضوء الشمس ف اشعلت انوار الطرقات .
بدات بالاسراع والاسراع ... توقفت السيارة عن ملاحقتها وبدات اصوات الاقدام تقترب و بسرعة تلاحقها ، لم تكترث و اخرجت سكينتها الصغيرة .... قبل وصولها لمنزلها بعدة شوارع توقفت في زاوية (لا تقولوا عنها غبية لانه سيحصرها بهذه الزاوية على كل حال و بهذه الحالة تكون هي جاهزة قبل وصوله )
و اتجه نحوها تنبعث منه رائحة الثمالة . اقترب منها كتوقعاتها وحصرها ....
فبسرعة ضربته بسكينتها في كتفه .
من ثم في وجهتها نحو فخذه .
و ركضت بكل ما تملك من طاعة و سرعة .
دخلت للبيت و كالعة لم تخبئ اي شئ عن امها .
روت لها كل ما حصل .
هدئتها امها ببعض الضمات و الكلمات الحنونة .
و جلبت له بعض الماء لكي تشرب.
وتوجهت للنوم بتعب .
**نهاية الفلاش باك***

توقفت عن السير فرايت ان السيارة توقفت.
وفتحت ابوابها .
خرج شاب منها
و قال. *اهلا تس *

هي هل يعرف اسمها ... كيف وهي لم تقابله من قبل؟؟؟؟

ردت عليه *اهلا ولكن هل اعرفك؟. *

ضحك بفكاهية على سؤالها الذي لم تعرف ما الداعي للضحك *.الم تعرفيني انا زين!!.*

بدات بالتفكير و التذكر *زين ...زين ...اين سمعت هذا الاسم ؟؟ ها حسنا حسنا تذكرت انت من فرقة المدرسة !!!!! *

let me love youحيث تعيش القصص. اكتشف الآن