let me love you

الصفحة 6 من المذكرات: فتاة في طريقي

هايييي ميرسي عالكومينتات و الفوتات ياييي انتو بتجننوا احلكم احبكم احبكم ....مواه

انها الساعة 11 مسائا

انا اشعر بالاكتئاب من يومي لا اعلم لماذا ولكن ربما اذا حكيت لصفحات كتابي سأصبح بشكل افضل

توجهت لخزانتي اخرجت الدفتر و القلم ...اخترت القلم الاسود لاكتب به لان يومي كان اسود

جلست على مكتبي و بدات ....

في الصباح عندما انتهت من الكتابة في الصفحة 4

لبست ثيابها و اتجهت للمطبخ
القيت التحية على والدها .
من ثم تناولت فطورها المؤلف من كوب حليب و القليل من الكعك و موزة

تقول والدتها دائما انه فطور متكامل
...هه لا يهم ...ودعتهم و خرجت
بعد لحظات سمعت رنين هاتفها الجوال......

انه زين .. طبعا!

ابتسمت نحو الهاتف وهي ترحب بحبيبها *.صباح الخير عزيزي*

قال من الطرف الاخر *. صباح الخير تس *

قامت بسؤاله *ماذا تريد؟؟؟*

*.انظري خلفك !!!*

فور قوله لهذا .. نظرت خلفها بسرعة .. لقد كان هو على بعد امتار منها

ابتسمت وقالت ضاحكة *لم ارى شئ سوى شابا اعجبني *

ضحك وقال*.يا خائنة !! هل شعره اسود و عيناه عسليتان؟؟؟*

اجابته بسرعة *نعم كيف عرفت؟ ههه*

بعد 2 دقيقة احسست باحد يقوم بضمها من الخلف
رفعت حقيبتها لضرب لكنه اوقفها . ليظهر انه زين

هه ضحكت على افكارها و بادلته الضمة اكملا السير
بدا زين بالسؤال

*. احكي لي عنك قليلا !!*

*ليس الان بعد المدرسة*

*اممم لا ما رايك اممم .هل لديك شئ في ال 6:00 ؟؟*

ا*لا *

*.اذا ساتي لاخذك في الساعة 6:00 *

ا*هل اعتبره موعد؟*

قام بغمزها وقال *طبعا ;-)*

وصلا للمدرسة
في الفصل كان هنا فتاة تسترق النظر لزين بين الحين و الاخر
لم تهتم لامرها واكملت تركيزها مع المعلم
...انتهت اول ثلاث حصص على خير ....
توجهت المقهى و
جلست في احد المقاعد مع البقية

نظر زين لها بقلق *تس ما بك قلقة؟*

اجابت بتوتر *.لا لا شئ ..اممم اوسكار هل لديك اغنية ----- اريدها *

اجاب بسرعة *نعم لدي * وبدا يلعب بهاتفه

كان اسم هذه الاغنية كلمة سر بينهما فقط ،، عندما اشعر بالضيق تقولها لكي تجلسي بجانب اوسار وتفتح هاتفها ......من ثم اما ان تحكي معه او تقوم ببعث رسائل عبر البلوتوث

جلست بجانبه بعدما فتحت هاتفها لتحكي معه

كتب لها في رسالة *ما بك تس؟*

كتبت له بالمقابل *لقد كان هناك فتاة تسترق النظر لزين بين الحين و الاخر و انا قلقة منها*

فاجابها بسرعة *لا تقلقي زين لا يحب احد غيرك*

كتبت له *شكرا لك اوسكار *

وبينما كانت تكتب عن يومها سمعت صوت والدتها تناديها الى العشاء

تركت القلم فوق الورقة و نزلت لاتناول العشاء من ثم اعود لاكمل القصة في يومي هه

هاييييي

اذا بدكون تخلص عشاها عالسريع علقوا و اكيد لا تنسوا الفوت

c+v= االجرء الثاني من الصفحة 7من المذكرات: فتاة في طريقي