هاي بعرف اني عم اتاخر
بس اوعدكم انو هي رح تكون مختلفة عن كل القصص يلي عم تقروها نهائيا
.....رح تكون حتى نهايتها مختلفة يمكن انا لما يصير الصفحة 40 من المذكرات اخلصها و رح تكون مثل ........ اممم اخليها مفاجأة
.........................
مذكراتي العزيزة لقد قطعت وعدا على نفسي ان ادون فيكي كل احداث يومي
تقدم زين قائلا ان دوره بتقديم هديته قد حان
فركع امامها على ركبته
ليخرج علبة حمراء امامها
*هل تتزوجيني تريسيا*
ادمعت عيناها بفرحة لقد فاجأها وبشدة !
نظراته نحوها مليئة بالحب .....
قامت بضمه بسرعة قائلة نعم تحت تصفيق الجميع وابتساماتهم
حملها زين ناظرا تماما باتجاه عينيها لتلتصق شفتاهما معا
اقترب الجميع ليهنئهما .... طبعا كان والدها من من اقترب ليوصي زين بها قائلا "لقد اعطيتك ابنتي الوحيدة فلا تنسى ان تصونها"
ابتسم زين قائلا " لا تخف هي بين ايدي امينة "
وقام بالاتفاف نحو تريسيا مبتسما "تس لم تنتهي هديتك بعد"
غطت يداها فمها لشدة الدهشة "اتمزح؟؟ هذا كثير"
امسك يدها و قام بسحبها بخفة خلفه ".لا لا امزح، هيا"
فام الجميع بلحاقهما محو الحديقة الخلفية
وضع في يدها مفتاحا محبوكا بمدالية صغيرة قد كتب عليها اول حرف من اسمها
وفي وسط الحديقة تقف تلك السيارة الحمراء
،ملفوفة بحبل ابيض سميك
اقتربت منها ببطئ وسعادة تغمرها الحماس ، وقد وضع كرت على ذلك الشريط الابيض بجانبه ظرف ملون
اخذت تقرأ الكرت ** هذه لا تعبر عن حبي لك انها قليلة جدا بالنسبة لحبي يا حبي ....زين...**
التفت نحو زين و قامت بضمه قائلة " .احبك احبك هل تعلم هذا؟؟؟"
"اذا كنتي تحبيني افتحي الظرف "قال لها مبتسما على فتاته و زوجته المستقبلية
فتحت الظرف واخرجت ما بها
لتتفاجاء اكثر ب تذكرتين لمنتجع في فرنسا لشخصين لمدة اسبوع !!!!
هل زين فعل كل هذا لها؟؟؟ هذا ما فكرت به
بدا الجميع بالكلام و تهنئتها
حتى والديها اصابتهما المفاجاءة
ولكن كالعادة فازعاج الفانز لم ولن يتوقف
حيث انهن كن يصوراهما في كل حركة
فان التويتر و المجلات تمتلئ بصورهما الان
اقترب زين سائلا عن اخته واليها فلم يراها منذ فترة
"كلا حبي لم اراها ، لحظة الا تلاحظ اختفاء هاري ايضا؟"
ESTÁS LEYENDO
let me love you
Romanceحديثة في لندن التقت بهولائك الشباب تقع بمشاكل لا تعد ولا تحصى فتخرج منها بمساعدة واحد فقط ولكل قصة صفحة في مذكراتها او لنقل كتابها !!! ون دي غير مشهورين في القصة بعض الاشياء المقتبسة من قصص اخرى
