عِندما أبتعدتُ عَنك! ( لَم يَكُن حُباً 💫).

1.9K 149 14
                                    

[تَحت الطاولة ] 🍂✨
الفصل الثامن (chp8).
تَحت عنوان : عِندما أبتعدتُ عَنك! ( لَم يَكُن حُباً 💫).
رجاء وضع ڤوت و كومنت تقديرا لتعبي مو خاسرة شي✨
قراءة ممتعة⭐️💙
.
عِندما أَبتعدتُ عَنك ، أَصبحتُ في حَال أفضل ، عِندما أبتعدتُ عَنك أشعُر إِني حرة الان ، عِندما أبتعدتُ عَنك رأيتُ حقيقتك !، رَأَيْت كُلَ شَئ كُنتُ أَتغاضي عَنْهُ مِن أَجْلِ حُبكَ !، لَقد إِكتشفت أنه لَم يَكُن حُباً ، لَقد كان تَملك ، كان فقط مثل السجن مع القيود ، الان أنا حُرة مِن كُل هَذا ، مَع شخص يفعل المُستحيل ليرى إِبتسامتي ، أشعُر إِني سعيدة ... فقط عِندما أبتعدتُ عنَك ..✨
.
" أَمرك سَيدي " اِستقام السكرتير لينحني له و يرحل .
.
دَخَلْت لُورين للقسم ، لِتذهب لتشانيول ولكن تَوسعت عيناها صدمة لِتري كاي خارج ...
.
" هَل يمتلك اي صلة بِتشانيول ؟" تسألت بينها و بين نفسها
.
" مُحقِقة لُورين ؟' اردفت روزي من خلفها .
.
التفتت " اه ، مرحباً ، مَالذي تفعلينه هنا ؟".
.
" لَدي بعض الإجرائات ثُم سألتقي بموكلي الجديد ، هَل كُنتي بخير ؟" اِبتسمت.
.
" اه ، أجل انا بِخير ، حظاً موفق في عملك أمل ان لاَ يَكُون مِثل الموكل السابق" .
.
" لاَ أعتقد ذَالك ، سمعت أنه كان يُدافع عن حبيبته ، عَلي اي حال شكراً لك، دعينا نلتقي في بعض الأحيان لِنحتسي القهوة و نتبادل أطراف الحديث ".
.
ضحكت لُورين " سَأُحِبُ ذَالك ، اراكِ قريباً ".
.
" وَداعاً، أَشارت روزي لها ...
.
ذَهبت لُورين لقسم الزيارة لتدخل وَ تجلِس أَمَام تشانيول ....
.

 ذَهبت لُورين لقسم الزيارة لتدخل وَ تجلِس أَمَام تشانيول

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

وَضْع يده عَلي يدها " إِشتقتُ لَكِ " .
.
ابعَدت يدها " لِماذا أصريت عَلي لِقائي ، تَكلم مَاذا هُناك ".
.
" لِأني أُريد رؤيتك وَ أَنتِي تَعلمين هَذا جيداً وَ اتَيتِ لأنك اشتقتِ لي أيضاً ".
.
قهقت بِا استهزاء" يَالا هَذا الهُراء ، أنا لم أَعُد أمتَلِك أي مَشاعر نَحوك لِماذا سَأشتاقُ لَك ؟".
.
" اليوم سَتأتي المحامية الجديدة و سيتم التخفيف من حكمي لشهر او سَيتِم إخراجي في الجلسة القادِمة ، مَا رأيكِ أن نُقيّم زِفافنا بعد خروجي بِأسبوع ء؟"اِبتسم بِغرابة...
.
" هَل أنتَ مَجْنُون ؟" رَفعَت حَاجِبها .
.
" رُبما أَنَا مَجْنُون بِك ... " ضَحِك .
.
"  إِنَّكَ تحتاج لِعلاج نَفْسِي " تَمتمت بِتعجب..
.
اِقترب مِنها " لا أحتاج لِذالك !".
.
" أنا حَقاً لم أعُد أُريد رؤيتك" اِبتعدت.
.
شَد علي قبضته بِغضب " الي هَذا الحد تُحبين ذَالك اللعين ؟".
.
" أَجْل ، لقَد وجدتُ شخص أفضل مِنْك بِالفعل ،شخص لاَ يغضب بسهوله و يفسد كل شي بِغضبه مثلك ، شَخَّص لَيسَ أَناني مِثلك ، أَنَا بِحالٍ أَفْضَل بِدونك ! سَأرحل الان ،فَعلي كُل حَال مَجيئ هُنا كَان فقط مضيعه وقت..."اِستقامت لِتذهب.
.
أمَسك ذِراعها بِقوة " لَن أَدعكِ تكوني لِغيري!.".
.
" لَكِني أصبحت بِالفعل !" أَبعدت يدها لِترحل .
.
ضَرَب يده في الحائِط بِقوة حَتي نَزفت " تَباً ".
.
خَرَجْت لُورين لِتجد رُوزي أمَامها ...
.
" هَا نَحنُ نلتقي مُجداداً " اِبتسمت روزي.
.
تَوسعت عينان لُورين مِن الصدمة " هَل هَذا هُوا موكلك الجَديد؟".
.
" اه ، أجل ، هَل هُناك خَطب مَا ؟".
.
" ا ، اه ، لاَ شَئ ، وداعا الان " بَعثرت لُورين شعرها و خرجت .
.
تَعجبت رُوزي " مَا خطبُها ؟".
.
خَرَجْت لُورين لِتتوجه نحو سيَارتِها ...
.
رَن هَاتِفها ...
.
أَجابت " أَجْل كِهيون ؟".
.
" هَل هُناك تطورات مَعكِ ؟".
.
" لاَ شَئ جديد بٍأستثناء كاي الذي حدَثتُكم عنه ".
.
" إِنَّهُ .... إِنَّهُ إِبنُ عَم تشانيول " اردف بِتوتر.
.
أَردفت بِلا مُبالة" ومَاذا ايضاً؟..".
.
" هَذا غريب ، حَسناً و أيضاً وَالده كَان يكره وَالد بيكهيون جِداً لِأنهُ كَان مُنافساً له ، حَسناً لا يمكننا إعتبار هذا دليل و لَكٍن لازِلنا نَشتبه بِه ، لِذَا راقبيه ".
.
" حَسناً " اردفت لُورين .
.
" لُورين !".
.
" مَاذا ؟".
.
" إِهتمي بِنفسك !".
.
" شُكراً لك " أغلقت إِنطلقت نَحْو الشركة .
.
وَصلت لِتري بيكهيون أَمَام الشركة .
.
" لَقد كُنت أنتظِرُك" إِبتسم.
.
اِبتسمت أيضاً " أعتذِر عن التأخير ، هَل تُريدني أَن أُساعدك بِتجهيزات حَفل الليله ؟".
.
" هممم ،لَقد أجلتُها لُبداية الاسبوع القَادم ".
.
عَبست بِلطافه " هاه !، لِماذا ؟.
.
قْرص خديها بِلُطف " لِأني أُريد التأكد مِن شَئ ، هَيا الان اِركبي لنتناول الغداء معاً" بَعثر شَعرها و رَكِب سيارته.
.
أمسكت وِجنتيها المُحمرتان مِن الخجل " اه، مَاهذا الشعور الغريب " ذَهبت لِتركب معه و هيا مُتوتر بينما هوا مُبتسم من لطافه هَذى الطفوله العفوية....
.
مرت الايام وَ لِورين و بيكهيون يزدادان تقرباً مِن بعض أكثر فَأكثر ، أعتقِد إِنهُما وقعا لِبعضهم بِالفعل ❤️🎼✨...
.
بَعد أسبوع ...
في المساء تحديداً الساعة 8:15 PM 💫..
فِي مَنزل بيكهيون ...
.
" يَالهي ، أَلَم تنتهي ؟" اردف بيكهيون الذي كان واقف امام الغرفة بِتذمر.
.
ضَحِكت لُورين و هِي تَضع أحمر الشفاه " ثواني وَسأخرج ".
.
" حَسناً أنا أَنتظرك بِالأسفل ".
.
وَضَعَت العِطر لِتخرج ، كَان يعبث بِهاتفه لِيقاطعه صوت حِذائها العالي ، لِيرفع عيناه و يبهر بِجمالها ، لَقد كَانت ترتدي ذَالك الفُستان الأسود الذي يُبرز مَفاتنها
مثل هذا الذي بالصورة..

 ، و وَاضعه أحمر الشِفاه الذي يزيد مِن جمالها جمَال ، وشعرها البني الغامق الطويل الذي سَدلته عَلي ظهرها ، و عِطرُها المخملي الذي إِنتشر في الإرجاء ، لَقد كَانت فقط مِثل حُلم جميل بعد رحلة شاقة🎼✨

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

، و وَاضعه أحمر الشِفاه الذي يزيد مِن جمالها جمَال ، وشعرها البني الغامق الطويل الذي سَدلته عَلي ظهرها ، و عِطرُها المخملي الذي إِنتشر في الإرجاء ، لَقد كَانت فقط مِثل حُلم جميل بعد رحلة شاقة🎼✨...
.
" بيكهيون ؟' اردفت لُورين بتعجب .
.
" يُمكننا أن نَنسي أمر الحفل و نَبقي معاً سويا !" اردف بيكهيون بِأبتسامة بعد أن كان مذهول .
.
ضحكت " تَوقف عَن هذا وهَيا لِنذهب .
.
" حَسناً حَسناً ، لكن أولا إِلبسي هذا حتي لا تُسرقي مِنِي" اَلبسها المِعطف.
.خرجا مَـعاً للِسيارة ، فتح لها بيكهيون الباب لِتركب وَ يَنطلقا للحفل...
.
طَوال الطريق كُل ما كان يخبرها به هُوا انها جميله و هي كانت تبتسم ، لَقد وجدت من يستحقها في النهاية✨..
.
وَصلا كُل مِن لُورين و بكيهيون للحفل و كان بِيكهيون يُرحِب بالجميع بينما كَانُوا جميعاً يطرحون السؤال نفسه ، هَل كليكٌما متزوجان ؟..، مَخطُوبان ؟، ستكونان ثُنائي لطيف، نظرَ كِليهُما للاخر مع إِبتسامة لطيفة.
.
بعد مُرور القليل من الوقت كَانت لُورين تَجلس لوحدها ولكن فجأة إِنطفئت الاضواء ل... يُتابع
انتهي الفصل الثامن
هلا يحلوين شتقتلكممم💗💗
عاد تدرون ان بديت اختبارات مرحلة التخرج من الثانويه ه الاسبوع و مره خايفه ادعولي أوفيهم و اجيب النسبه الي ابيها تكفون 😭💜
المهم نزلت تقرير روايتي الجديده لِسيهون شيكو عليها و خلولي تعليقات لطيفه مثل لطافتكم✨
الفصل الجاي جاهز و حتي الاخير كتبته المطلوب تفاعل حلو و بينزل🌸
احبكم ❣

تحت الطاولة||under the table Where stories live. Discover now