part 8

262 23 57
                                    

أعتذر عالسحبة مافيه أفكار والله 🌚💔 وكنت عجزانة أكتب+ محد كان ينتظر اتس اوكيه ايم ان لوف وذ ماي سيلف اتس اوكيه نان اي سانقن هانبوكيه << متتتت

+٧٠٠ قراءة 😍😍😍💓💓 تقدم حلو رغم السحبة🌚😂💓

^عقبال الألف ياقلبي أنا

المهم ماعلينا

كومنت وفوت ماوصيكم

لتس قو < الي اشتاقت للجملة ذي تصف جنبي

...........................................................................

استقام جيمين ليفتح باب منزله بعد أن سمع طرق الباب والذي حزر بالفعل طارقه.

فتح الباب لتظهر مينا رأسها من الباب وتبتسم بلطافة، أغلق الباب ليسحب القفل ثم ليعاود فتحه بشكل كامل.

دخلت مينا وأغلق جيمين الباب خلفها، قامت بوضع حذائها في المكان المخصص، التفتت لتذهب باتجاه غرفة المعيشة المفتوحة على الصالة، رأت شاب طويل ووسيم كما أنه عريض المنكبين، توتر حين التقت أعينهم ليستقيم منحنيًا لها، لتنحني هي الأخرى قائلة: "مرحبًا أنا مينا من السنة الثانية".

ابتسم ليردف: "مرحبًا، وأنا كيم سوكجين من السنة الثالثة" تصافحا ثم عادا للجلوس تحت جو موتر قليلًا.

نظرت مينا لجيمين بنظرات غاضبة ثم لكمته بالهواء بعدما لاحظت أن سوكجين لا ينظر لهم.

ليرفع جيمين كتفيه ويفرق بين شفتيه، ثم يؤشر لها بأنه سيخبرها لاحقًا عن سبب مجيء جين لمنزله.

بعد صمتٍ دام لعدة ثوانٍ، أراد جيمين التحدث ولكن أوقفه رنين هاتفه، استأذن ليخرج للخارج ليرد على المكالمة.

"مرحبًا هوسوك، لقد تأخرت" قال بعدما أبعد الهاتف عن أذنه لينظر لساعة هاتفه ثم أعاده لأذنه مرة أخرى.

"أنا لم أتأخر، بل أنت دقيق جدًا بمواعيدك" قال وهو يقهقه بخفة.

"هيا أسرع سأعرفك على صديقي كيم سوكجين من السنة الثالثة"

"إنني قادم" قال وهو يربط حذاءه

"حسنًا أنت قادم، ولكن ماذا عن تاي أين هو؟ ولمَ لا يجيب على اتصالاتي" قال بقلق وهو يحك مؤخرة رأسه.

تنهد "لقد أخبرني بأنه متعب، أنا لا أصدق ذلك لقد كان بخير ليلة أمس" قال بنبرة حزينة ممثلًا الحزن ببراعة لا تصدق.

"إذا علينا أن نزوره فيما بعد، وسأعرفه على سوكجين لاحقًا"

"حسنًا لا تطل؛ إنك تستنزف رصيدي"

"ياا هذه جملتـ....." تنهد بعدما قطع هوسوك الاتصال

أعاد الهاتف لجيبه الأمامي وعاد لغرفة المعيشة، ليجد سوكجين وقد توردت وجنتاه، واحمرت أذناه، التفت بنظره لمينا ولم تكن أفضل حالًا من سوكجين، شعر بالفضول، وقبل أن يجلس اقترب من مينا وهمس بأذنها:" هوسوك قادم، سأذهب لأعد إبريق الشاي"

الانتحار المتسلسلWhere stories live. Discover now