هاي،
تفاعلوا حبايب قلبي عشان لا افقد حماسي و رغبتي بالكتابه، و عطوني رأيكم،
أحببتك فوق حُب المُحبين حباً،
______________
جالس في سيارته يهز رجله بتوتر و حقد و ماسك في يده السلاح طلع جواله من جاكيته و دق على اخر رقم كلمه و ما كان الا لرعد،
دق مره مرتين م احد رد ضل يدق اكثر من مره لين استقلبه صوته : زيد!!
كشر بكره اول م سمع صوته و رد : ايه، بعطيك عنوان و تجيني بسرعه،
رعد : خير ليش!
زيد : نسيت شي معاي و بعطيك ياه _ قفل في وجهه و ارسل له اللوكيشن و ضل يستناه،
انهى رعد المكالمه وهو مستغرب اللتفت لصديقه : هيه سند،
رد عليه و هو متغطي : هممم
رعد : قوم قوم وصلني،
سند: بعدين نعساان،
رعد : الله ياخذك زين! عطيني المفتاح انا اروح،
رمى عليه المفتاح : انقلع
بعد ساعتين تقريبا وصل المكان نزل من السياره و قرب اكثر لبيت زيد ابتسم لما شافه " شكله كاش البيت يشتري حارتنا كلها " كمل خطواته بأتجاه زيد،
طلع زيد من سيارته لما انتبه لرعد متوجه له، اخفى السلاح، و ضم يدنيه لصدره وهو منقهر من داخل كيف قدر يخدعه وشلون ما لاحظ، دقيقتين و وصل لين عنده،
بأبتسامه و قف قدامه : م امداك تشتاق!
نزل نظره لتتحت و ضحك بسخريه : اعرفك اساسا عشان اشتاق لك،
عقد حواجبه استغرب من طريقته :و اذا ما تعرفني داق علي ليش!
زيد : مافي شي بس بسألك مو فاقد شي م ضيعت شي!
حط يدينه بجيبه : لا ابد! الحين جايبني عشان كذا! _ لف يبي يرجع _ شكل م عندك سالفه،
مسك زيد يده : انتظر!
وقف رعد بدون م يتكلم و نظره مركزه مع زيد الي مشى لسياره و فتحها وطلع السلاح منها و رماه عند رجوله،
زيد : ولا حتى هذا فاقده!
انصدم رعد و توتر بس م بين له بلع ريقه و نزل يده اخذه و حطه بـ بنطلونه حاول يرقعها بأي شكل : هذا عشان احمي نفسي!
رفع حاجبه م صدق الي يقوله : تحمي نفسك! وين عايش انت!
رعد : ترى انك تحمي نفسك ماله دخل وين عايش!
زيد : لا تبرر اكثر شكلك واحد مجرم و انا صدقتك وساعدتك!
