البارت الحادي عشر

37.9K 2.1K 28
                                    

متاهة مشاعر
للكاتبة مهرة

سارة : نايمة وأحس شي يجكجك بوجهي بس ما ردت أصحا لان بعدني مشبعان نوم احوك وجهي  وارجع أغفه
أحمد : فزيت من النوم فتحت عيوني سارة بحضني غرگانه بنومتها وضامه وجهه بصدري حسيت براحة مو طبيعية وأنه ادحگ بوجهه الفرحة ماليه گلبي الساعة عشرة الصبح گلت خل أگعدها على طريقتي بست گصتها ونزلت على عيونها بوستهم خدودها تململت بنومتها بس هم مصحت أخذت شفايفها وبديت أغمگ ببوستهم هي فتحت عيونها على كبرهم وخرت وضحگت ول حبيبي إلا باغميج يله تگعدين
صباحك ورد حبيبي
: صباحك عسل يروحي وضمت راسها بصدري
أحمد : حضنتها حيل واني أگوللها أكيد صباحي عسل وأنتي بحضني
يله حبيبي شنو مناويه تگعدين تصبحين على أهلي
سارة : سبح أحمد وطلع وأني دخلت سبحت ولبست گلبيه مال الصبحية ومشطت شعري و خليت مكياج وتعطرت و أحمد لبس دشداشة بيضة وتعطر
طلع من الغرفه و أخواته هلهلن وباركوا
أحمد : طلعت من الغرفه و رنا وسرى هلهلن وباركولي وامي أجت حضنتني و گالت مبارك عرسك يمه الله يحفظك و يسعدك بست راسها ورحت لأبويه و عُمر گاعدين بالأستقبال
سارة : دخلت عليه عمتي باوستني
أم عُمر :الله يرزقج الذرية الصالح يمه و الله يقدرنه ونحطج نعيونه
: تسلم عيونج عمه
للكاتبة _مهرة
@mohra_9_30
البنات دخلو وباوسوني و باركولي
أجه عمي و عُمر وگفو بالباب و باركولي بس مشلت راسي عيني بالگاع و رديت عليهم عمتي جابت علبه بيها گلاده ذهب لبستني و گالت هاي من عمج و طلعت سور و گات هذا من عُمر أني مشلت راسي أستحي ارفع عيني بس گتلها والله ماله داعي انتو جبتولي ذهب
أم عُمر : لا يمه هاي صبحيتج
أحمد و اگف يمهم گال ول حبيبي گسرتيها لرگبتج شو ارفعي راسج  ،،،لكل ضحك
سرى : گالت حتى مرتك مخلصت منك عبالي بس انه شبعتني بسامير من اتزوجت
ضربها أحمد على راسها يول صدوك البارحة دحگتج بالضلمة أنتي سيف شتسوين سرى نهزمت للمطبخ هههههه وهما ماتوا ضحك
اني متت بدمي بدي أروح و اعضه لأحمد على هاي سولفه
للكاتبة _مهرة
@mohra_9_30

حضروا البنات الريوك و خلوا بالهول گالت عمتي تعالي تريگي ويانه لا تحسين نفسج غريبه أنتي صرتي بنيتنه ولازم تتعودين علينه گعدت دخلت و صاحني أحمد تعالي هين ويأشر على المكان الي يمه
بس اني صدوك أنكسرت رگبتي لان مدنگه و أحمد يسوي لگم صغار و يحط بحلگي أگرصه ميفيد بي يعرف بيه استحي أكول
عُمر : يابه أنه اليوم العصر أطلع لبغداد
أم عُمر : يمه ليش مستعجل
عُمر : يوم ما اگدرأترك الشركة وهاي الفترة أنه عندي شغل هواي هناك
أبو عُمر : نهاية الأسبوع نعزم أهل مرتو لأخوك ماتجي
:ما اعرف يابه وره شغلي بعد
سارة : لمينه سفرة الريوك وگمت ويه البنات بالمطبخ
بس مخلوني أساعدهم
هما يشتغلون ويسولفون وياي على المواقف الي صارت بالعرس بقينه نضحك ونسولف
صاحني أحمد و رحت للغرفه قفل الباب و فتحلي أديه اني ماصدگت ههههه رحت حضنته صدوك البنات سولفهم حلوه بس الگعده يم حبيبي شي ثاني ابدلي ما أفارگ حضنه و ريحته هههه بعدني مشبعانه منه

أحمد : گاعد ويه أهلي و هي يم البنات ما اريدها تفارگ عيني متحملت گمت صحتها للغرفه و قفلو لباب وفتحتلها حضني هي أجت حضنتني وتشم بيه اوووف شاطت روحي أخذت شفايفها أريد اروى منلعسل
نزلت على رگبتها سويتلها وشم بيها هي توخو لراسها وتخلي بصدري وتمرغو برگبتي و بصدري

همست بأذنها تعالي حبيبي ما اريدج تفاركينو لحضني سحبتها للسرير شفتها خايفة ! شبيج حبيبي
: حبيبي يوجع أخاف
: بس تعالي بحضني ما اريد شي اشم ريحتج يكفيني
: ( طبعا هاي بس حجي حمودي ميگدريلزم نفسه هههه )
للكاتبة _مهرة
@mohra_9_30

متاهة مشاعر Donde viven las historias. Descúbrelo ahora