أنا سأفعل كُل ما تُريد ،سأجلِب لَك كُل شيء تايهيونق
جنغكوك همسَ بهدوء بينما رفعَ يد زوجه اليُمنى
يقبّلها بهدوء ويشد جسدَ زوجه إليه بيده الأُخرىلكن أفلِت يدي أولاً
تايهيونق بلعَ ريقه بينما كان يشعُر بالكثير من الأنظار تتجه نحوه
لا أُريد أنا جداً سعيد أنك ترتدي خاتمَنا
جنغكوك همس مُجدداً بينما كان يبتسم بشده وهو ينظُر في عيني زوجه إلا أن ذلك زادَ تايهيونق توتُراً وإختنِاقاً في لحظته هذه
ماكانَ بظنِه أن زوجه سيكون سعيداً بهذا القدر الذي يجعله يرى السعاده في أعيُنِه الآن
تايهيونق ارادَ الإنسحاب وبعيداً جداً عن زوجه في هذا الوقت
هو يعلم أنهُ لو قال لزوجه أن إرتداء الخاتم لا يعني شيئاً له سيتحطّم وسيرى ذلك في عينيه اللامعه بالتأكيدمنذُ متى أهتم
تايهيونق حادث نفسه الداخليه وهو ينظُر في عيناي جنغكوكمنذُ متى كنتُ أُحِب النظَر إليك حتى
أو أن أُحب رائحتِك ،لماذا أشعُر بأن قلبي يزدادُ تسارُعاً لأنك هُنا وأمامي
شعورٌ غريبْ يتكرَر علي أنا لن أعود وأُحبُك مُجدداً جنغكوك قطعاً لن أفعلتايهيونق ظلّ في أفكارِه ولم يعي أنهُ يغوصُ الآن
في عناقِ جنغكوك الذي انتشلَه بقوةٍ في صدرِه
وينتشِلُه أيضاً من أفكاره
ولو أراد جنغكوك لأنتشلَ روحُه ويجعلَها بداخِله
للا نهايهما بالُك مُضطرِبَ الأنفاس
جنغكوك همس بينما وضع أنفه في عُنُق زوجْه
يأخُذ من رائحتِه ليُريح ذاتَه أكثرلا أعلم
تايهيونق قال بينما وضعَ رأسه بتعبٍ على كتفِ زوجه
لا أعلمُ مابي وماذا يحدُث هُنا
أنا لا أشعُر بشيء في حين أني مليءٌ بالمشاعر المُضطربه داخلي
تنهد ليُكمل
أنتَ لن تفهم جنغكوك لذا فلننسى
ΔΙΑΒΑΖΕΙΣ
أثَرْ ندبة|TK
Εφηβική Φαντασίαأكاذِيب تايهِيونق متَی سَتنتهِي ويعتَرِف أنهُ زَوجاً لجِيون جُنغكَوك؟ هُم معاً لكِن... ٢٠١٦