كنت اظن انها النهاية (قيد التعديل)

💕الفصل العاشر💕

كنت اظن انها النهاية
الفصل العاشر
💞 يارب يعجبكم 💞
فى صباح يوم جديد وبتحديدفى مكتب ادهم كان مجتمع مع الفريق لوضع الخطة.
(أيمن/على/اسر)
ادهم:ازيكم يا رجاله
كلهم ردو: بخير يا فندم
ادهم:انا اجتمعت بيكم انهارده عشان المهمة الجديدة الى كلفنى بيها اللواء عدلى وطبعا انتو معايا اناومازن ودلوقتي انا هقول المهمة اى والخطه الى هنفذها ان شاء الله ،ابتدى أدهم يعرض صور لحامد السيوفى ومعلومات عنه
ادهم: ده حامد السيوفى عضو من أعضاء مافيا السلاح يعتبر الراجل بتاعهم هنا في مصر هو كان مسافر ورجع مصر حاليا كذا حد من رجالتنا حاولوا يجييو معلومات لكن للاسف بتكشف وبتكون نهايته الموت ودلوقتي عرفنا ان حامد بيغر طقم الحراسات كل كام شهر والمفروض بعد تلات ايام طقم الحراسات هيتغير والى هو هيكون احنا وده هيتيح لينا اننا نكون معاه في كل مكان يكون فيه ودلوقتي اتفقنا مع اللواء صاحب شركة الحراسات عشان هيقدمنا ليه
بأسماء جديده وشخصيات وهميه
مهمتنا كالاتى اننا نجيب معلومات اكتر عن المافيا
الى فى مصر وكمان اسماء باقي الاعضاء هنا
ونسمك شحنات الأسلحة الى داخله البلد
انا عايزكم تجهزو كويس اوى
ها يا رجاله حد عنده اعتراض على حاجه
على:لا يا فندم كله تمام ان شاء الله هنكون
مستعدين
ادهم: على خير الله اتفضلو انتو اجهزو يلا
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
فى احدىالمطاعم الراقيه على النيل دخل عبدالله ومعه عبدالله:ها عجبك المطعم.
جميلة:اه جدا انا بحب النيل اوى بحس براحه.
عبدالله:يا بخته النيل واللهى.
نظرت اليه جميلةبكسوف وابتسمت وقالت: ميرسي يا دكتور عبدالله.
عبدالله:طول ما احنا بره المستشفى اناعبدالله وانتى جميلة ماشى
جميلة : اوكى يا عبدالله
عبدالله:طب يلا نطلب الاكل. ثم جاء الجرسون واخذ طلباتهم
وطلبوا الطعام وظالو يتحدثون عن حياتهم.
عبدالله:وانتى كنتى بتدرسى فين
جميلة:كنت في لندن.
عبدالله:امم طب ليه مكملتيش في مصر.
جميلة: في الحقيقة بابا كان مسافر هناك في شغل من وانا صغيره وبعد كده رجع مصر وانا
فضلت اكمل هناك وبعد كده ارجع مصر
عبدالله:واشمعنا تخصص جراحه الى اختارتيه
جميلة:كان حلمى اكون اكبر جراحه في العالم
عبدالله:ان شاء الله هتكونى اكبر دكتوره انتى
مجتهده جدا وبتحبى شغلك هتنجحى انا متاكد
جميلة: يارب, اه صح انت شوفت الدكتورة ميرا
عبدالله:اه قابلتها واتكلمت معاها
جميلة: طب كويس.
وبعدذلك ظالو يتحدثون فى اموار كثيرة.
•••••••••••••••••••••••••••••••
بعد مرور يومين عند ادهم ومازن في المكتب
ادهم:ها يا مازن كله جاهز عشان لزم نروح الشركة دلوقتى حامد هيوصل لزم نكون هناك قبل ما يوصل
مازن:متخفش كله تمام والفريق جاهز هنتحرك
ادهم: ماشي يلا بينا
اتحرك ادهم وباقي الفريق لشركه الحراسات وقابل اللواء رفعت واتفقوا على كل حاجه
هتحصل واستنى ادهم وباقى الفريق في
مكتب في الشركة وبعد نصف ساعة وصل
حامد السيوفى الشركة
حامد: مساء الخير يا رفعت بيه
رفعت: مساء النور يا حامد بيه
حامد:انت عارف عايز اغير طقم الحرسات
رفعت:انا عندي فريق حراس ممتاز جدا كانوا
بيحرسو اكبر ناس في البلد والقائد بتاعهم
ممتاز جدا
حامد:طيب ممتاز جدا ممكن اشوفه
رفعت:اه طبعا وطلب رفعت من السكرتيرة
انها تتطلب ادهم وبعد دقائق دخل ادهم الى المكتب
وقابل حامد الذى اعجب جدا بشخصية ادهم القوية.
وقوته الظاهرة وثقته في نفسه واتفق معه ان يبدا فى العمل من الغد طلب منه ادهم ان يذهب الى الڨيلا حتى يستطيع ان يوئمنها جيدا بالكاميرات واتفق ادهم ان يذهب بعد ساعتين
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
على ناحيه اخرى وصل سيف الى الشقه الخاصة بشهد وفتحت الخادمه الباب ودخل سيف وبعددقائق خرجت شهد
شهد: السلام عليكم
سيف: وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
اخبارك ايه دلوقتي
شهد: بخير الحمد لله وحضرتك اخبارك اى
سيف: الحمد لله انا كنت جاى عشان اخدك
معايا الشركة زى ما اتفقنا جاهزه ننزل دلوقتى
شهد: اه انا جاهزه ننزل يلا.

نزل سيف وشهد وذهبوا الى الشركة ودخل سيف
معه شهد ووصلوا المكتب الخاص بسيف وبعد دقائق
دخلت نهى السكرتيره للمكتب.
سيف:نهى دى شهد الى قولتك عليها هتفهميها
كل حاجه زى ما قولتلك عايزها تعرف كل حاجه
كويس وانتى يا شهد ركزى معاها كويس
شهد: حاضر
سيف:طيب يلا اتفضلو دلوقتى لو في حاجة انا موجود
بعد ذلك خرجت نهى وشهد من المكتب.
نهى:ها يا ستي تحبى نبتدى منين
شهد: بوصى مش عارفه ابتدى كده من الاول خالص واشوف اقدر اعمل ايه
نهى: تمام يلا نبتدى
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
فى الڨيلا الخاصة بحامد السيوفى وصل ادهم والفريق
لمعاينه الڨيلا وتركيب الكاميرات الخاصةبهم وبعدفترة انتهوا من المعاينة والتركيب
ادهم:ها يا رجاله خالصتو كل حاجه
ايمن:اه يا فندم كله تمام خلاص
ادهم:طيب احنا هنمشى دلوقتى ومن بكره
الساعه 6صباحا نكون هنا ودلوقتي يلا نمشي
خرج الفريق وخرج ادهم وراهم
وفي لحظة خروج ادهم اصتدم بميرا
ادهم:اسف جدا يا انسه
نظرت له ميرا بنظرات اعجاب اما ادهم فقد فهم ما تفكر فيه بحكم خبرته
ادهم: اسف جدا يا انسه
ميرا:لا ابدا محصلتش حاجه انا مكنتش
واخد بالى كويس سورى
ادهم بكل غرور:طيب بعد اذنك
غادر ادهم المكان، اما هى فكانت فى حاله ثانية
وسابها ومش وهى فى حالة تانيه
•••••••••••••••••••••••••••••
خلص الفصل اشوفكم على خير عاوزه تفاعل