00:17

320 27 1
                                    

حَـتَّى فِـي أَحـلامِي إِبتِسامـتكِ تَحـضُنني لِدرجـةِ ٱلدوّار♪

::

"شـوقا هُـيونغ أَنـتَ.. لَا تُـمازحُنِي أَ ليسَ كَذلك؟!"
″دِيه!.. أَنـا فِي ٱلطـائرةِ ٱلآن ، إنهم يُـطَـالبونَ بإغلاقَ ٱلهَـواتف لِبـرهة عنـدما أَصلُ سَأُهَـاتفكَ
مَهلا! سَنـلتقِي فِي منزلكَ؟.″

″ بِٱلطبع!″
″حَسنا، أَراكَ.″

دَفـعَ بيـمناهُ تِجاهَ أنفِـهِ لِيمـسحَ ٱلسَّـائِلَ ٱلذِي عَلاهُ بَـعد أن كَـتمَ تَنهيدَةٌ أَلـمَّها ٱلخَوف
شوقـا: يَـ..يَاه فَـعلتُ مَا طَلبتَ، سَتـفي بِوعدكَ صَحيح تـايهيونغِي؟! عَشـرةُ سَنواتٍ فقط فِي ٱلسجن سـأكون مُطيعًا.!

"لابُدّ أنّ ٱلضحايـا ٱلذينَ قَتـلتهم وَ عذبتَهم حَـملنَ نـظراتكَ هَذهِ هه. ″
قَـهقَه لِـيضُمَّ خَدَي ٱلمُـقابلِ لَهُ بِـأنـامِلهِ ٱلـتِي حـاوطَتها سُمرةُ ٱلشمـسِ ٱلخفيفة.

تايهيونغ: اهٍ~ خَـانتنِي ذَاكِرتِي مُجددًا !
أَبعَدَ ذَاتـهُ مِـن أمَامِـه لِيفصِحَ بِتعجبٍ زَائفٍ.
″أنـا لا أَعـقدُ صـفقاتٍ وَلَا وُعودٍ مَعَ قَـذرينَ مِثلكَ″!

شـوقا: مَـ.مَاذا؟ يـ..ياه كِيم تـايهيونغ لـقد وَعدتنِي! أَنـا لن أمكُثَ فِي ٱلسجنِ مَدى ٱلحياة!.

′اشش! يـالَ هَذا ٱلإزعاج!! رِفـاقِي كَـبلُوا يَديهِ جَيدًا بٱلأَصـفادِ وَ خَـاصة فَمهُ ٱلغليظ ذَاكَ ، يَجبُ أن يَـكـون بِخـيرٍ سَنحـتاجُه.′

″عُـلِمَ سيدِي!″

تَـايهيونغ: أَيضـا أَعـلِموا شُرطـة ٱليـابان، بِأنّ هـناكَ مُجرِمًـا كُوريًـا مَوجـودًا فِي ٱلأَرجـاءِ ، وَ دَقـقوا فِـي إخبَارهم بِـٱلخطة، هه أَثقُ أنَّ هـناكَ أكثر مِـن مجرمٍ يَـاباني يتعاقدُ مـعهُ وَ ذلكَ فِـي صالِحنا.

′عُلِـم!!′

::

جـونغكوك: ٱللّعـنة!
هَمـسَ بِعَـصَبية وَ قَـد عَلت ٱلرجـفَة فَـاهه.
′ٱللّعنـة لَقد إِنتهيتُ!

أَلـقى نَـظرةٌ خَـاطِفة عَليهَـا لِيُلـقي تَنهيدَةٍ عَمـيقةٍ نَهـشَها ٱلألم.

إِيميلي: يَـاه! مَٱلخَـطب؟!.
بِدافِعِ ٱلفضولِ سألت لِيقَلّـب مُقلتَـاهُ رَادًّا.
جـونغكوك: تَـبا!.

″مَـ..ما خَطبه؟″.

::

:إِيميـلي:

𝗧𝗵𝗲 𝗗𝗮𝗿𝗸 𝗪𝗲𝗯|𝘑.𝘑𝘬|✓Where stories live. Discover now