ƤÃŘŤ 4

739 29 0
                                    

قُرآئةّ مًمًتٌعٌةّ 🌹🌹🌹...

ﺰيِّنِ **

جلست واغمضت عيناي وبقيت افكر بكل شيء مقتل امي..
موت ابي تلك الفتاة تبااا لم اعد اعلم ما العمل  الان..
بقيت شاردا لفترة ليست بقصيرة ابداا  حتى غفوت على تلك الشجرة.. وفتحت عيناي على اشعة الشمس الجميلة....

اخذت نفسا عميقا وجمعت شتات نفسي لاعود الى برودي من جديد ... امتطيت حصاني وتوجهت الى القصر وتحديدا غرفة  انطونيوس  اقتحمت غرفته لاجده خارج من الحمام  تستره تلك المنشفة على خصره  لاسمعه يصرخ...

"تبا لك كيف تدخل بهذه طريقة ماذا لو كنت اضاجع احدهم" ابتسمت بسخرية وارجعت راسي للخلف وانا اتئك على الحائط  وهمست ببرود

" انت وكلمة مضاجعة لا تصلح انطونيوس  وايضا لا تنسى ان احدهم يقتحم غرفتي ومكتبي بهذه الطريقة  ولم يبقى سوى الحمام لاقتحامه  "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" انت وكلمة مضاجعة لا تصلح انطونيوس  وايضا لا تنسى ان احدهم يقتحم غرفتي ومكتبي بهذه الطريقة  ولم يبقى سوى الحمام لاقتحامه  "

نظر إلي بسخرية مؤردف" تبا لك "  قهقة بداخلي على تصرفاته رغم قوته وبروده الا انه يتصرف دائما ک طفل رضيع  وللاسف يحتاج الى ترويض تبا اين انت نيكولاس  فكرة ببعض الحزن حقا اشتقت الى ذلك العين...

اعاد تركيزي حديث انطونيوس" اذا لماذا اقتحمت غرفتي منذ صباح؟!"  ادعيت الملل واردفت بهدوء

" تلك الفتاة" ليقاطعني سريعا وملامح الخوف ضاهرة على وجهه والعنة لما هو خائف؟!!   ابعدت افكاري سريعا ربما مجرد رد فعل سريعة لكن لم استطع عدم طرح سؤال
" لما تبدو قلقا الان هل تعرفها"  حمحم بهدوء ونظر الى عيناي ببرائة  " ومن اين ساعرفها  جلالتك فقط تفاجئة من سرعة امساكها لم تبدو سهلة من البداية "

لم اهتم لما قاله رغم انني شعرت به يكذب الا انني لم اهتم ضننا مني انه منحرج بسبب ضربها له بهذه طريقة  .... "  لا لم نمسكها بل استطعنا رسمها اطلب من جميع رسامين رسمها ونشرها في جميع انحاء المملكة والقرى المجاورة "

رأيته يتنفس براحة  وامأ لي  ثم همست له " لا تتاخر خلال ساعتين فقط اريد صورها في جميع الانحاء".... " مااذا ساعتين فقط" صرخ في وجهي بصدمة لم اهتم لذلك نظرة له وخرجت متجها الى غرفتي.....

أّنِطِوٌنِيِّوٌسِـ ***

شعرت بالغرابة بسبب اقتحام زين غرفتي بهذه الطريقة فهذه عادتي سيئة  وهو لم يفعلها سابقا...لكن سرعان ما فاجئني عندما بدأ بلحديث عن لوكا او لنقل بيرلا مباشرة  شعرت ببعض الخوف انه تم امساكها...

ĮŴỖŇ ЎỖǗŘ ĹỖϋẸ  (+18)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن