ĮŴỖŇ ЎỖǗŘ ĹỖϋẸ (+18)

ƤÃŘŤ 5

قُرأّئةّ مًمًتٌـعٌةّ  💖💖

اومأت لي وقبلت خدي ودخلت وعدت اركض الى قصر العملاق الوسيم وعند وصولي توقفت  امام زين  فجئة ليس لانني اريد بل لانني وجتدته امامي فجئة بمنتصف الغابة مع حصانه....

" جلالتك!!؟"....همست ببعض ذعر  ..رفع حاجبه بتسائل " ماذا تفعل هنا لوكا؟"

شعرت بتوتر والخوف بسبب سؤاله كنت انظر الى كل شيء عداه وانا افكر بجواب منطقي  "في الحقيقة كنت امارس الرياضة"  قلتها سريعا وانا اقفز كل حمقاء وابتسم ببلاهة..

"رياضة " هاذا فقط ما تفوه به امامي وهو ما زال ينظر لي بغرابة  ...ابتسمت سريعا وتوقفت عن القفز واردفت  " اجل جلالتك كما تعلم انا هزيل جدا واريد ان اجعل جسدي رياضي لكي اثبت لمعشوقي كم انا وسيم "

تغيرت ملامحه للصدمة كم كنت اريد ضحك كوني شاذ يساعد كثيراا..مسح وجهه بقلة صبر  " تبا لك ولمعشوقك  والان هياا الى القصر "...

اومأت له سريعا ولكن لم اتردد في طرح سؤالي 
"جلالتك ماذا تفعل في منتصف الغابة الم تكن في القرية لامساك تلك الفتاة"..

سمعته يتنهد" اجل لكن لم اجدها هناك ولا شأن لك بالباقي ".... في الحقيقة لم اهتم لسبب وجوده لكن حقا فضولي يقتلني من الذي حاول قتل ذلك النبيل ذو رائحة نتنة.... 

ابعدت افكاري بعيدا عند وصولنا للقصر دخلت بهدوء لاجد النبيل وشخص غريب يجلس بجانبه يبدو كل فتيات بجلسته يضع قدم فوق الاخرى ويداه فوق بعضها بنعومة  اي تركيبة هو من البشر؟؟.....

جلس زين امام جاك واردف له بحدة  "ما الذي فعلته من جديد ايها النبيل"....  اخفض رأسه  وهمس
" صدقني جلالتك كنت مريضا جداا هذه الفترى وكنت بقصري اعيش بسلام حتى حصل الهجوم "..

ليقفز فجئة ذلك الغريب ووقف بدلع مؤردف بصوته الانثوي" اجل جلالت والوسيم كان مريضا وكنت انا برفقته طوال الوقت " وغمز له بنهاية كلامه  كنت انظر بصدمة له لاسمع انطونيوس يهمس لي...

"بعد تفكير وبعد رؤيتي لهذا المقرف اتضح انك شاذ رجولي لوكا"  إلتفت له بسرعة بعد ما همس لي باذني لاجد ايضا يارين تقف بجانبه وهي تحاول كتم ضحكاتها  ..كنت على وشك رد لكن قاطعني حديث زين...

"ستبقى هنا ساجعلهم يحضرون جناحك الخاص وانت لوكا خذ لؤي الى غرفته انها في طابق الثاني"

اومأت له  وسألت "لكن من لؤي"...  لاسمع صوته
" انا ايها الوسيم " فتحت فمي بصدمة هل حقا سيتركني مع هاذا الشاذ  هاذا فقط ما كنت افكر به قبل ان يقطع تفكيري همس زين لي  ..

" اضن انكما ستتفقان ايها الوسيم "  وقهقه وخرج من القصر كله.. والعنة لما يقوم بأهانتي كلما اتت الفرصة له ليذهب لجحيم...